هل بعض المستشفيات مكان لصناعة الموت
المريض عندما يحضر للمستشفيات يحضر لطلب العلاج و الشافي هو الله عزوجل
و لكن في بعض الاحيان تكون المستشفيات الحلقة الأخيرة لحياة إنسان عنده علة صحية بسيطة و لكنها تتحول إلى مأساة و موت أليم ومفجع
و صاحب الحق يتحول إلى إنسان مطالب ..
زوجته تموت بسبب خطأ طبي و يكون هو الملاحق من الشرطة .. عجبي
إلى متى هذه المهازل يا وزير الصحة ؟
من المسؤول عن تعيين تلك العصابات التي تقدم إلى وطننا بشهادات مزورة ؟
إلى متى و المواطن يعاني من حنث القسم الذي أقسموه ؟
قبل عدة سنوات عندما مات ذلك الحفيد بسبب خطأ طبي و الذي جده يعتبر من كبار التجار في المملكة
أغلق المستشفى الخاص لفترة معينة ..
حسناً المواطن العادي ماذا يفعل عندما تموت زوجته بسبب لا أقول خطأ طبي بل جريمة قتل من قبل من يسمون أطباء
لا يستحقون أن يرتدوا اليونيفورم الطبي و ليسوا أهل للقسم الطبي الذي اقسموه هذا إذا فعلاً أقسموه
و عند الله تجتمع الخصوم يوم الحساب
حسبنا الله و نعم الوكيل
سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك