المشكلة ان الثقة في الأجنبي لا زالت قائمة والثقة العمياء واعطائه الخيط والمخيط والكل عارف ان الأجنبي ما جاء هنا الا من الجوع اللي ذاقة في بلده والطرد اللي لاقاه لسوء خلقه او قلة خبرته سلامة الطيب فيهم ان كان فيه والا الدول ما تفرط في الناس الأجدر والأفيد للبلد وما هؤلاء الا مطاريد جائعة جائت على كنز فالتهمت ما تستطيع ان تلتهمه بدون ادنى رحمة او مسؤولية نسأل الله ان يوفق الشباب السعودي الأبي ان يثبت للعالم انه هو الأول والأخير لبلده ووطنه وان يرينا في هؤلاء مايحب ويرضى .