المرأة مكانها بيتها، الشرع جعل النفقة على الرجل وليس على المرأة، والمرأة كلها عورة وحتى صوتها وإلا لما منع الشرع جهرها بالقراءة في الصلاة.
فالأفضل لأي مرأة مسلمة تخاف الله عز وجل وتتقيه خصوصاً إذا كانت متزوجة أن تقر في بيتها وينبغي على زوجها أن يصرف عليها ويلبي احتياجاتها لا العكس، وإذا ما كانت مضطرة وليس لديها عائل يعولها ويصرف عليها أن تعمل في مجال ليس فيه اختلاط نهائياً.
تقبلوا تحياتي ،،،