رد: تجمع المتقدمين على وظائف المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني سد الاحتياج التدريبي لجميع التخصصات 331
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة prestige
كلامكم يخوف و مايطمن بخير لكن نسأل الله التوفيق للجميع
وبالنسبة لشرط التوفل والآيلتس:
المنطق يقول: خريج أمريكا والدول اللي لغتها الأم إنجليزي ( ماله داعي يطلبون منهم التوفل أو الآيلتس ) لثلاثة أسباب:
1- كل دراستهم باللغة الإنجليزية
2- 90ظھ منهم مادخل الجامعة الأمريكية إلا بالتوفل، وبعضهم دخلها بعد دراسة بمعهد الجامعة و إنهاء جميع المستويات.
3- الطالب اللي دارس بكالوريوس بأمريكا ويبي يكمل ماجستير، 95ظھ من الجامعات الأمريكية تقبله بدون توفل أو آيلتس. وكذلك طالب الماجستير إذا بغى يكمل دكتوراة.
ومثل مايعرف البعض، التوفل والايلتس ماعادت ( إختبارات حقيقية ) فالكثييييير من الطلاب و الطالبات في الخارج والداخل يشترون الدرجة اللي يبونها، وكلامي من واقع شفته بعيني وليس أي كلام!
فمن الظلم إن المؤسسة ترفض خريجو أمريكا، ويقبلون حقين الجامعات السعودية ( فقط لأن معهم توفل ) واللي من أمريكا مامعهم !!
مع إحترامي للجامعات السعودية
|
من حقق المؤسسة تتحقق من مستويات المتقدمين الفعلية وكلمة معه ايلتس كلمة عامة (وبعيدا عن ان الاختبار يعكس المستوى او لا لكن شيئا او ابينا هو اكثر الاختبارات اعتمادا لقياس مستوى المتقدم للغة الإنجليزية وتعطي الجهة مؤشرا عن مستوى المتقدم باللغة الإنجليزية ) الاختبار عبارة عن مستويات فاللي جاب 9 غير عن اللي جاب 5 مثلا فلا ينبغي مقارنتهم ومن ناحية اللغة الانجليزية للمبتعثين فكثير من المبتعثين الا من رحم ربي جاي سياحة ودراسته بجامعة تعبانة علشان الشهادة وطول عمره مع سعوديين والواجبات والبحوث معتمد على الله ثم واحد امريكي يضبطها له فلابد من التحقق من مستواهم واهليتهم علميا او لغويا
وبخصوص الاختبارت لو كان كلامك صحيح بأنها ماعادت ( إختبارات حقيقية ) ماكانت تعتبر اكثر الاختبارات اعتمادا حول العالم واذا كان سهل تزويرها او اصدار نسخ اصلية (وحتى لو فية نسبة اشترتها ) لفقدوا هذا الاعتماد ولا يجوز ان نهضم حق اللي جاب درجة عالية وبجدارته خاصة خريجي الداخل واللي ماسنحت له فرصة الابتعاث وكون الشخص خريج أمريكا لايصعب عليه تحقيق درجة 7 بالايلتس وبالنهاية هي مسؤولية الجهة اللي طالبة الاختبار تتحقق منه وبكل شهادة فية رابط ورقم خاص فيها وش ذنب سمعة الاختبار واحد مزورها بالفوتوشوب ومشيت معه
وانا اتفق معك من ناحية انه فية كثير يشتري شهادات مزورة لكنها سهلة كشفها وشبة مستحيل يطلع نسخة اصلية واللي حاصل ان الجامعات مادقق وتاخذها ومعتمدة على مبدأ الثقة وبعض الجامعات اهمها الدراهم وتتغاضى وبالنهاية الشخص مصيره ينكشف واول شي راح يفضحه مستواه باللغة وراح تطالبه الجامعة باختبار لو فرضا جاب شهادة اصلية وبالنهاية ماراح يقدر يجيبها وبينفصل لو بقيله ترم لكن اشك ان المؤسسة شيكت على الشهادات اللي ارفقها المتقدمين
وحتى لو مشت معاه وسلكت الامور وبالنهاية يخادع نفسه وبيظل محتال وبيضر بسمعة المبتعثين بالنهاية عند جهات العمل وراح تدقق عليهم اكثر
"حذرت الملحقية الثقافية بواشنطن، المبتعثين من شراء شهادات اللغة الإنجليزية "توفل" أو "ايلتس"، وهددت بإلغاء بعثات كل من يثبت حصوله على أي من تلك الشهادات عن طريق الشراء.ولفت الملحق الثقافي الدكتور محمد العيسى، إلى أنه تم رصد إعلانات تروج لمثل هذه الشهادات خاصة في أوساط المبتعثين الذين يواجهون صعوبات في اجتياز اختبار اللغة، داعياً لعدم التجاوب مع هذه الإعلانات، وفقاً لصحيفة "مكة".وأضاف أن الملحقية قادرة على كشف هذه الشهادات، حيث إنها مزورة، وأنه سيتم إبلاغ الوزارة فوراً في حال ضبط أي شهادة من هذا النوع، والمطالبة بإلغاء بعثة الطالب"
وهنا قصة شخص اشترى الشهادة والنتيجة المأساوية للي يشتريها وهو يمثل شريحة ليست بالقليلة من المبتعثين اللي همه شهادة وسياحة بغض النظر عن شريعية الطريقة :
"رسالة خاصة وردتني عبر حسابي في تويتر من أحد الحسابات بدأ كاتبها بعبارة: أخي الكريم لدي قصة أود مشاركتها وأتمنى أن تصل لأكبر عدد من الطلاب وخاصة المبتعثينظ« أجبت قائلاً: تفضل وسأعمل جاهدا لإيصالها.
يقول صاحب الرسالة: أنا طالب دراسات عليا في بريطانيا استطعت بطريقة ما أن أصل لشخص يقوم ببيع شهادات لاختبارات اللغة (الآيلتس والتوفل وغيرها) واتفقت معه على السعر ومن حسن حظي (كما اعتقدت) أنني لم أخدع فقد وصلتني الشهادة وبدأت بالتقديم على عدد من الجامعات وتم قبولي في إحداها. قبلت بالفعل وبدأت الدراسة وبالطبع كانت لغتي ضعيفة مقارنة بالمستوى الذي يفترض أن أكون عليه في هذه المرحلة كنت متعاقداً مع شخص يقوم بكتابة الفروض والمهام الجامعية لي (أدفع المزيد من المال) لكي تكون أوراقي التي أقدمها أكاديمية بالحد الأدنى. لم أكن متفوقاً كنت أحصل على بعض الدرجات الجيدة وأخرى سيئة ولكن الأمور كانت على مايرام.
انتهى الفصل الأول ذهبت في إجازتي للمملكة وعدت لأكمل الفصل الثاني حينها بدأت أحصد مازرعت. تم استدعائي من قبل إدارة الكلية في بداية الفصل الثاني وإذ بلجنة مكونة من ثلاث دكاترة ظننت أن الموضوع يتعلق بالبحث الأخير لربما أخطأ من وكلته بالكتابة في أمر ما لم أنتبه له ولكن المفاجأة كانت فوق طاولة الاجتماعظ« إنها شهادة اللغة التي قدمتها عند القبول. سألني أحد الدكاترة عن الشهادة من أين حصلت عليها وكيف استطعت الحصول على هذه الدرجة العالية من أول اختبار وهل لدي أي شهادات لاختبارات أخرى وماهي المعاهد التي درست فيها اللغة؟ حاولت أن أغطي الموضوع قدر المستطاع بإجابات أعتقد أنها لم تزدهم إلا شكاً بي. أمرتني اللجنة بالانصراف ومتابعة دراستي. ظننت أن الموضوع انتهى وأقفل ولكن تلك لم تكن إلا البداية عدت بعدها بفترة من إجازة قصيرة من السعودية وعند دخولي المطار قامت دائرة الهجرة بإيقافي ولأول مرة بدأ الموظف يسألني عن شهادة اللغه من أين ومتى وأين مقر الاختبار وأين مقر التسجيل؟ بعدها مرر لي ورقة طالبني بكتابة أسماء كل معاهد اللغة التي درست بها من يوم تخرجي من المرحلة الثانوية إلى اليوم وتحديد المدن وتفاصيل دقيقة. في اليوم التالي صدر استدعاء آخر من الإدارة ذهبت وهناك كان في انتظاري حصاد طرقي الملتوية طلب مني رئيس اللجنة أن اختبر اختبار تحديد مستوى اللغة في مدينتي وأن اللجنة قررت إعطائي فرصة لنهاية الترم للحصول على الدرجة المطلوبة لأنها لم تقتنع بالشهادة المقدمة من قبلي. هم حتماً لم يصلوا إلى حقيقة الشهادة بعد وإلا كان الطرد بلا نقاش وأنا في حالة لا يعلم بها إلا الله من الخوف بالإضافة إلى أنني الآن أدرس لموادي الجامعية ولاختبار اللغة ندمي لايوصف لاستخدامي هذه الطريقة وأنا الآن أحصد ثمرة شراء شهادتي وقد يضيع مستقبلي بسبب تصرفي الأرعن.
كانت هذه قصة صاحب الشهادة المزورة وأحب أن يشاركها ليس ليخبر الناس أن شراء الشهادات أمر خاطئ الكل يعلم ذلك ولكن أراد أن يقول لنا أن الطرق الملتوية إن لم تقضي عليك فهي حتما ستؤدي بك لطريق طويل مليء بالخوف من انكشاف الحقيقة في كل يوم وهذا عقاب كافي يجعلك تفكر ألف مرة قبل أن تسلك ذلك الطريق."
التعديل الأخير تم بواسطة لواء المجد ; 22-07-2016 الساعة 09:28 PM
|