لايمكن الاستفادة من طلاب الدبلوم التربوي لانهم متمركزين بالمدن الرئسية او المحافظات وطبعا هذه المناطق اصبحت متكدسة بسبب حركة النقل الاخيرة
جل الاحتياج يكمن بالقرى والهجر وهذي مستحيل يجيك فيها طالب يدرس فيها لانه يحتاج دراسة المواد النظرية الموجودة بمقرات الجامعات وايضا مرتب محترم وهذا اشكال الوزارة ماعندها القدرة على التوظيف لشح الميزانية حيث وزارة المالية تعتمد ربع احتياجهم فقط
والامر الاخر هنالك عزوف من قبل الخريجين المؤهلين وتسرب من قبل المعلمين الى جهات اخرى مثل الجامعات والمؤسسات لانعدام المزايا التشجيعية وعدم احترام المهنة من قبل طلاب المدراس واداراتهم وناهيك عن مكان التعين المكفوف بالمخاطر والذي يعتبر منفى
المؤكد ان هنالك ازمة اقتصادية حقيقة في البلد نتيجة سوء التخطيط وانخفاض النفط واخذه في الازدياد