وإذا الشدائد أقبلت بجنودها والدهر من بعد المسرة أوجعك لا ترجُ شيئا من أخ أوصاحب أرأيت ظلك في الظلام مشى معك ! ارفع يديك إلى السماء ففوقها ربٌ إذا ناديته ما ضيعك .