كان الطفلان "هارفي" البريطاني و"عبدالله" الإماراتي، بطلي خبرين نُشرا في الصحف العربية والبريطانية أمس، فقد نجح الطفل "هارفي" في جمع مليوني جنيه إسترليني بفكرة بسيطة تقوم على تذكير السائقين في بريطانيا بمواعيد تسديد ضريبة الطريق، فيما اشترى الطفل الإماراتي "عبدالله" (11 عاماً)، ثلاث لوحات للسيارات بأرقام مميزة، بلغت قيمتها 13 مليون درهم.

فكرة بسيطة
وتحت عنوان "فكرة بسيطة جداً تُحول طفلاً إلى مليونير"، نقلت صحيفة "الإمارات اليوم" عن موقع "مترو" البريطاني: أن الطفل "هارفي" قد نجح في جمع ثروة كبيرة من خلال فكرة بسيطة تقوم على تذكير السائقين في بريطانيا بمواعيد تسديد ضريبة الطريق التي يجب أن يدفعها الجميع عند استخدام الطرق العامة، حيث يواجه السائقون غرامة كبيرة تصل إلى 1000 جنيه إسترليني في حال عدم دفعها.

وبحسب "مترو"، يقوم الطفل "هارفي" بذلك عن طريق ملصقات يكتبها بنفسه ويروج لها من خلال موقع إلكتروني أنشأه لهذا الغرض، ووصل عدد الطلبات التي يتلقاها في اليوم الواحد إلى 400 طلب.

واستطاع "هارفي" أن يجمع 3 آلاف جنيه إسترليني بعد شهرين فقط من إطلاقه الفكرة التي لاقت رواجاً واسعاً، حيث قام ببيع البطاقة بـ 4 جنيهات إسترلينية.

وجمع الطفل "هارفي" 100 ألف جنيه بهذه الطريقة واشترى قطعة أرض بـ 40 ألف جنيه، إلا أن مستثمراً عقارياً اشتراها منه بمليوني جنيه إسترليني.

وبذلك أصبح "هارفي" واحداً من أصغر وأسرع جامعي الثروات بفضل فكرة بسيطة وذكية.

مزاد اللوحات

وتحت عنوان "طفل إماراتي يشتري ثلاثة أرقام مميزة بـ 21 مليوناً و430 ألف درهم" قالت صحيفة "الوطن" الكويتية: "اشترى الطفل الإماراتي عبدالله الذي يبلغ من العمر 11 عاماً ثلاث لوحات للسيارات مميزة وذلك في مزاد لشرطة أبوظبي أقيم مساء السبت بقصر الإمارات، ويعتبر عبدالله أصغر مشارك في المزاد".

واشترى "عبدالله" ثلاث لوحات للأرقام 11 والذي اشتراه بمبلغ 6 ملايين و150 ألف درهم، والرقم 7 واشتراه بـ 13 مليوناً و400 ألف درهم، وأكد أن حرصه على اقتناء الرقم 7 تحديداً لأنه يرمز لعدد الإمارات السبع، وكذلك اشترى الرقم 11111 بمبلغ مليون و880 ألفاً، وحضر "عبدالله" إلى المزاد برفقة شقيقه الأصغر فقط.

وتم خلال المزاد بيع الرقم 1 بمبلغ 31 مليون درهم، وبلغت حصيلة المزاد الإجمالية 99 مليوناً و40 ألف درهم.

سبحان الله وبحمده
عظمة هذا الدين أنه سبق الأحداث بآلاف السنين قصة قارون كانت ثابت من ثوابت الله في خلقة
ولم يصفها القرآن الكريم إلا من عظمتها في قدرته سبحانة على العطاء وهو الكريم العلي
ولكن
نعم ولكن
عندما لا يشكر المخلوق خالقه على ما أنعم علية وتأخذه العزه بالأثم يأتية من حيث لايحتسب
هذا طفل جاهل أنما الملامه على والده صحيح هو ماله ويفعل به ما يشاء ولكن لا تسرف ولو كنت على نهر جار
ربنا لاتؤاخنا أن نسينا أو أخطنا ولا تحملنا أصرا كما حملته على اللذين من قبلنا واعفو عنا وارحمنا
هي عبر
يضعها الله في خلقه
الأول ليس بمسلم واستطاع أن يقوم بعمل طيب ليس للتنبيه فقط بل حماية لبني جلدتة من الملاحقة القانونية وعون لهم
والآخر مسلم ينفق بلا حساب ولا شكر لنعم الله أتعض يامن تقراء واعلم أن من وهب يستطيع أن يأخذ ما وهب
منقول للعبرة والأتعاض