رساله لنا جميعا
فكل مبتلى يحمد ربه ويشكره ويصبر لينال عظيم الاجر
ويعلم ان هناك من هو اشد بلاء منه فلا ينقطع عن الدعاء والرجاء من مفرج الكربات
فما ابتلى الله عبده إلا لمحبته له ...
ويسر الله وفرجه قادم لا محالة فوعد الله حق
(أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ * وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ * الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ * وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ * فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ )