أثناء الثورة اجتاحت جموع الرعاع واللصوص قصر الملك وقاموا بسرقة جميع الأحجار الملكية الكريمة . معظم الأحجار المسروقة عادت لاحقا لفرنسا ، لكن الماسة الزرقاء لم تظهر ثانية . بحسب الروايات التاريخية فأن الماسة الزرقاء سرقت من قبل رجل يدعى كاديت غيوت قام بتهريبها إلى انجلترا . كاديت هذا لم يرى خيرا كثيرا من سرقة الماسة إذ انتهى به المطاف بعد سنوات قليلة مسجونا في باريس .