ما حصل للماسة الزرقاء الفرنسية بعد ذلك هو أمر يشوبه الكثير من الغموض ، لأنها اختفت ولم يعثر لها على أثر ، لكن ظهرت محلها ماسة زرقاء جديدة اشتهرت في انجلترا بأسم ماسة الأمل . من المرجح أن اللص الفرنسي باع الماسة الأصلية لجواهري في انجلترا قام بإعادة تقطيعها وصقلها ، وهكذا ظهرت ماسة الأمل من رحم ماسة الأزرق الفرنسي ، وهو أمر تؤيده الدراسات الحديثة التي أجريت على ماسة الأمل وكان آخرها في عام 2008 .