أصبحت الماسة في حوزة مالك جديد يدعى هنري فيليب هوب ، ومنه أخذت الماسة أسمها والذي يعني الأمل ..
لكن الأمل لم يكن حليف هنري هوب ، فوفقا للسجلات التاريخية تعرض للإفلاس هو والعديد من أفراد أسرته ، وبعد موته انتقلت الماسة إلى حفيده اللورد فرانسيس هوب الذي حاول بيعها بعد تعرضه للإفلاس بسبب المقامرة .