في 1949 ، بعد موت السيدة ماكلين ، وصلت الماسة أخيرا إلى يد مالكها الأخير الصائغ هاري وينستون الذي أهداها إلى متحف التاريخ الطبيعي بواشنطن ،
ويقال انه فعل ذلك لأنه أراد اتقاء شرها .
ختاما
يقول ريتشارد كورين مؤلف كتاب ( ماسة الأمل ... تاريخ أسطورة الماسة الملعونة ) : إن اللعنة ليست حقيقية .
لكن هل فعلا تلك الماسة تحمل لعنة أم هو قضاء وقدر أم صدفة ؟
الماسة معروضة اليوم في متحف التاريخ الطبيعي بواشنطن م/ن