لا حول ولا قوة إلا بالله
صحيح إن الواحد مايقدر يظن الظن السيئ لكن مهما كانت الأسباب ماتوصل قسوة القلب لطفل برئ يترمى وخصوصا بمثل هالمنظر المؤلم
ولكن ماأقول إلا أن الله هو الوهاب الرزاق وكفيل وحفيظ لحقوق عباده إن ماكان يأخذ حقوقه بالدنيا سياخذها له الجبار بالآخره
فلا ننسى أن الله عز وجل يقتص في يوم القيامة للمظلوم من ظالمه حتى لا يبقى لأحد عند أحد مظلمة حتى الحيوان يقتص لبعضه من بعض
فإذا انططحت شاتان إحداهما جلحاء لا قرون لها والأخرى ذات قرون فإنه يقتص لتلك من هذه
فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء) رواه مسلم
حسبي الله ونعم الوكيل