قال صلى الله عليه وسلم "سلوا الله اليقين والمعافاة ؛ فإنه لم يؤت أحد بعد اليقين خيرا من المعافاة" هذه وصية محيطة بخير الدنيا والاخرة فكل طاعة لا يقين معها هدرا وكل نعمة لم تصحبها عافية كدر الخطابي