وبالنسبة لكاريتا سحرتها الثقافة اليابانية وبدأت تتعمق فيها أكثر وأكثر ولأسباب غير معروفة حتى أسرتها لم تعرف تلك الأسباب، بدأت كاريتا تعمل كمضيفة في أحد أندية طوكيو وعمل المضيفات يكون أن تشرب الخمر وتأكل العشاء مع أحد الرجال كموعد بينهما ويتحدثون سويا وربما قد يخرجون سويا خارج مكان العمل لكن يمنع أن تتطور لعلاقة حميمة، وتأخذ المضيفات مقابل هذا العمل راتبا مرتفعا وربما كان هذا الراتب حسب اعتقاد البعض دفع لكاريتا أن تعمل كمضيفة.