ساعدها أن تزداد شعبيتها في عملها أنها أجنبية
وبعد بدأ عملها بشهرين أخبرها رئيسها في العمل أن أحد عملائها دفع مبلغا لتخرج معه في موعد فوافقت كاريتا على هذا العمل، وفِي اليوم الموعود خرجت مع زبونها دون أن تخبر هويته لأختها سامانثا التي أتت معها لليابان
وتلقت أختها في ذلك المساء اتصالا منها تخبرها أنها ستغيب نهاية الاسبوع
لكن في يوم الاثنين تلقت سامانثا اتصالا آخر من أحد المستشفيات يخبرها أن كاريتا قد دخلت المستشفى فأسرعت سامانثا لترى أختها، وسألت من أوصل أختها المستشفى