وفِي استمرار رفض الشرطة كان رئيس وزراء بريطانيا في ذلك الوقت توني بلير قد زار اليابان وقابل أسرة لوسي وشعرت الحكومة اليابانية بعدها بالضغوط بأن تبحث في القضية وأقنع السلطات اليابانية قانوني بريطاني بأن البحث في الاتصالات الهاتفية الحرجة لا يعد اختراقا للخصوصية، ومن خلال الاتصالات تعقبت الشرطة ذلك الرجل المدعو جوجي أوبارا كانت قد أمسكت به من قبل بتهمة التحرش بمضيفات أخريات.