اعتدنا أن السارق هو الإنسان في أغلب الأوقات، لكن يبدو أن هناك لصوصا آخرين، كالوقت مثلا، حيث نقول مثلا: "لقد سرقنا الوقت !"، في الحقيقة ليس الوقت الذي سرقنا، بل نحن الذين ضيعناه...