الحقيقة المرة إنها بالواسطات وأنا مثلك تماما
كم مرة يخسروني تذاكر وسكن على أمل أن أجد الفرج ولكن للأسف لا نتيجة بالرغم أن مؤهلي جامعي وعندي ما يزيد عن 38 دورة تدريبية وخبراتي تزيد عن ١٦ عام
واسفي ليس على نفسي فقط بل على جميع المرشحين الحاضرين لإجراء المقابلة الشخصية... والله اني شافق جدا عليهم لأني ما أمر به حتما قد مروا به ويشمل ذلك جميع الشباب العاطلين عن العمل.
مأساة حقيقية نعيشها في هذا العصر حيث تنعدم فيها الأمانة والصدق لدى مسؤولي التوظيف ومن بيدهم الصلاحية وهذا فساد واضح وسيحاسبون عليه في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم