فنزل من السيارة راكضاً و تحدث مع العامل
وكأنه يترجاه فرضخ مستسلماً وفتح مجدداً
وبعد قليل خرج من المحل يحمل أكبر كوبين من الايس كريم رأيتهم في حياتي
واعطاهم لي مبتسماً بحب
احتضنت الكوبين و كأنها المرة الأولى التي أرى فيها ايس كريم
أكلت باستمتاع وكان مذاقه أحلى من كل مرة أكلته فيها من قبل , مررنا بجانب سور الحديقة
فطلبت منه التوقف بسرعة