ومنذ ذلك اليوم أبدى اهتماماً خاصاً بحالتها , وبعد صراع طويل تمت المهم على أكمل وجه
وطلب الدكتور كيلي الفاتورة إلى مكتبه كي يعتمدها , فنظر إليها وكتب شيئاً
في حاشيتها وأرسلها لغرفة المريضة , كانت خائفة من فتحها , لأنها كانت تعلم
أنها ستمضي بقية حياتها تسدد في ثمن هذه الفاتورة !
أخيراً نظرت إليها , وأثار انتباهها شيئاً مدوناً في الحاشية