فلنعرف إذاً حجمنا الحقيقي في هذه الدنيا، وزمننا الحقيقي في هذا الكون
فهو أصغر مما نتصور !!
هناك بعد مئة عام وسط الظلام والسكون سندرك كم كانت الدنيا تافهة
وكم كانت أحلامنا بالاستزادة منها سخيفة
وسنتمنى لو أمضينا أعمارنا كلها في عزائم الأمور وجمع الحسنات وعمل الصالحات !
طالما لا زال في العمر بقية - فلنعتبر ونتغير