أم كانت تدعو لإبنها المراهق المدمن بالهداية
أصيب ابنها في حادثة سير
فظنوا أنه مات , وضعوه في غرفة الموتى
دخلت عليه خالته الطبيبة لتلقي عليه نظرة الوداع
شعرت بأنفاسه الساخنة
نادت الممرضين ليتبين أنه لازال حياً يرزق
قضى بعدها شهراً في العناية المركزة
و اليوم أصبح ذلك المراهق المستهتر المدمن طبيباً