يتمرد الشاب أو ( الفتاة ) في البلاد العربية على دينه
ويصبح اباحياً وعدمياً ، فيحوله الاعلام الغربي بطلاً ضمن حرب الأفكار و القيم
التي يشنها على المسلمين ، ثم يحصل ذلك المتمرد على اللجوء السياسي في الغرب
فيذبل بريقه الزائف ، ويتحول " لن أقول تافهاً "
بل أقول إلى بدون قيمة بين الملايين الذين لا قيمة لهم لن أقول " التافهين "
ثم ينتحر كمداً
السؤال هنا هل هذه حقيقة .. أترك البحث عن الإجابة لك
هل فعلاً هناك من حصل لهم هذا ؟
اصبر وماصبرك الا بالله
فرج الله قريب