بالأمس كان القميص سببًا للحزن
﴿وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصه بِدَمٍ كَذِبٍ﴾..
واليوم أصبح سببًا للفرح:
﴿اذْهَبُوا بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ
عَلَى وَجْه أَبِي يَأْتِ بَصِيرًا)
ما يحزنك اليوم. قد يسرك غدًا
"كن متفائلا" بـما قدره الله.وسيأتيك الخيرمن حيث لا تحتسب..
تعليقي
يعني ارضى بما قسمه الله لك ولاتيأس ولا تستعجل الأمور
فلا بد ويجيك الفرح بعد حين.