اصبح وضع العالم في الوقت الراهن الان شبه مضطرب
الاحداث العالمية كثرت ولم تقف على كثرتها بل وتسارعت بشكل مخيف
وعلاقات البشر فيما بينهم ان لم يحدث فيها شرخ و قطيعة وتفرقة اصبحت باردة
فلم يعد هناك الدفيء في التواصل الاجتماعي
وصدق المشاعر و الحديث وعمق في العطاء و العمل
بل مجرد تحصيل حاصل لكل الروتين اليومي
و التجرد من المسؤولية الملقاة على عاتق اي شخص مسؤول
ولكن ومع كل هذا الا ان هناك فئة من الناس لازالوا بخير وهذا من فضل الله عزوجل