لعيـون أم البطـاطيـن أبطــلعك :> يا مشـعل الريـاض عقـبك مالهـا داعــي إليــا مشيت الحفر ضاقت الخطـر حتي القـصايد يوقـف دونـها الســاعي البـال ضــايق يــدور بيــنهـا مـعبر أســجن العــضوه إحساس القلم