يحاول الشاب السعودي العاطل أن يحصل على وظيفة في القطاع الخاص

ثم وبعد الحصول عليها بشق الأنفس

يبدأ المسلسل المكسيكي مع العاملين معه في الشركة أو المؤسسة من الأجانب !!

حيث يقوم هؤلاء الأجانب ومهما اختلفوا في اللون واللسان إلا أنهم ضد الشاب السعودي يكونوا متفقين دائماً

ويقوموا وبشكل منظم وتحت سمع وبصر الإدارة

بمحاولات حثيثة لتطفبش هذا الشاب المسكين !

ويستخدمون معه مختلف الأساليب المتاحة , وينتظرون منه زلة صغيرة فقط ,

ثم إذا ما وقع منه خطأ صغير جداً

مباشرة يقوم المدير العام والذي هو في الغالب من الجنسيات العربية

باتخاذ قرار الفصل الجاهز مسبقاً

وبعد قطع رزق ذلك الشاب المسكين , وتدمير نفسيته

يقيم موظفوا الشركة حفلة شاي صغيرة

ويرددون بصوت واحد

(( إي والله السعودي ما بده يشتغل ))

فعلا هذا الواقع

ماحد يقطع رزق احد ونا اخوك كل الناس فيها الطيب والخبيث هذي حكمة الله

لا والله ما قطع ارزاق لكن من يشعر بهذه المعاناة

هذا هو الواقع المر الحاصل واللي يقول غير كذى اما


يغالط نفسه

او

منتفع

او

اجنبي

والله صادقين يالله تحصل وضيفه وتتركه بي لمحت بصر

صح كلامك

يارجال انا قدمت علي شركة ومديرها سعودي قبيلي من اول ما قدمت بدء يستهزي ويستحقر بالكلام

لكن الحمدلله رحت بعد شهر لنفس الشركة لقيتهم فاصلين المدير السعودي ومعينين واحد سعودي لكنة حضري لكن والله الحضري كفؤ --------> تري انا قبيلي

قابلني بكل احترام وتقدير

والله انكم صادقين انا اعاني مثل ما تعانون ما ابي الاجنبيات يوضفونيبس ابيهم يردون السلا م اذا دخلت اطلب وضيفة والله دنيا
المثل يقول يا غريب خلك اديب البيت بيت ابونا والقوم حاربون
احنا سعوديات وفي ديارنا ونحترم الاجنبي بس هم في ديرتنا وما في احترام الله المستعان
ويكون في العون