تعتزم وزارة العمل خلال الفترة المقبلة تطبيق بعض الاستراتيجيات الاجنبية الهادفة الى احتواء العاطلين وخلق فرص وظيفية جديدة ووضع حلول جذرية تساعد على احتواء الداخلين الجدد لسوق العمل ، وذلك من خلال طلب وكالة التخطيط والتطوير بالوزارة من مركز “جواثا الاستشاري للمعلوماتية” تقديم دراسة المشروع الجديد الذي تنوي الوزارة تطبيقه ، ومدى الاستفادة من استراتيجيات بعض الدول الاوروبية والآسيوية الخاصة بالتوظيف ، ومنها التجربة الاسبانية والنيوزيلندية والكورية في هذا الشأن .
وجاء في التقرير الذي أعد لصالح وزارة العمل والمسمى بـ"استراتيجية التوظيف السعودية" ، امكانية تطبيق بعض استراتيجيات التوظيف وتجارب بعض الدول الاوروبية والاسيوية للسيطرة على ركود وانخفاض معدلات الانتاجية وقدرة سوق العمل الاستيعابية في احتواء الداخلين الجدد للسوق او خلق فرص وظيفية جديدة لهم دون خلق ضغوط اخرى على الاقتصاد. كما ذكر التقرير الذي اطلعت عليه "المدينة" ان هناك الكثير من المكاسب المتوقعة في تطبيق هذه الاستراتيجيات منها ، انخفاض معدلات البطالة،ارتفاع معدلات المشاركة للعمالة،المساهمة في تحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي،تفعيل قدرة سوق العمل للاستجابة للتغيرات الإيجابية في الاقتصاد الكلي،زيادة القدرة الاستيعابية لسوق العمل،خلق فرص وظيفية جديدة و بالتالي زيادة معدلات التوظيف،رفع معدلات النمو الاقتصادي على مستوى جميع القطاعات،تنمية الموارد البشرية،رفع مستويات الأجور للمساهمة في تحجيم ظاهرة الفقر.
وفيما يتعلق بحاجة سوق العمل الى استراتيجيات خارجية لحل أزماته ، أشار التقرير الى ان مفهوم الاستراتيجية ، في الغالب، إما حل للخروج من أزمة، أو لمنع حدوث الأزمة، أو لاقتناص فرصة. وعليه، فالحاجة لاستراتيجيات لا ترتبط بحالة معينة، بل تتزايد الحاجة حدة مع تفاقم الخلل أو تعاظم احتمال فوات مكاسب مهمة على مستوى المنشأة أو الاقتصاد، أو عندما يكون هناك هدف طويل الأجل لا بديل عن تحقيقه. وقال الدكتور محمد إحسان ابو حليقة رئيس مركز جواثا الاستشاري للمعلوماتية لـ"المدينة" ان الهدف من استعراض بعض تجارب الدول الاوروبية وغيرها من الدول الاسيوية ومحاولة دراسة استراتيجيات التوظيف الخاصة بها هو الاطلاع على افكار هذه الاستراتيجيات ومحاولة تطبيقها ، لانه ليس من المعقول ان لاتكون لدينا علاقة بما يحدث حولنا من تجارب الاخرين وان عمل المقارنات والاستفادة من تجارب الاخرين من مرتكزات العلم بما وصل اليه الاخرون وفكروا به ومحاولة تطبيقه على ارض الواقع. و اوضح احسان ان استنساخ افكار الغير وتطبيقها غير جائز علميا وان الهدف الرئيس هو الاستفادة من تجارب الغير.

هذا اسلوب جديد للمراوغة والتلاعب بالعقول

علي مين تلعبه يابن الناس
بس انا بروح اشوف ان شاء الله يوم السبت
واستفسر مته هذا الكلام وشوف بعيني الكذبه
تعتزم ردد يالليل ماطولك

ايه

اللى ماتلاحظون ماحط قيمة الدراسه شكله ب مليارين ؟ الله يخلف حنا بيدين ناس والله ماجابت خبر لكن نقول الله ينتقم من كل واحد تسبب لابناء وطني بالقهر

الحين الناس تنتظر الي ان تنتهون من دراساتكم وابحاثكم

الله يكتب ما فيه الخير

شكراااا

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااا