كان الدكتور يشرح ... وكنا لا نحس بالوقت معه مطلقا ..

وفجأة... يتوقف .. ثم يضحك !!! قال : سؤال محير !!!

سألناه : أي سؤال يا دكتور ؟

اجاب : أثناء جلوسي على الكرسي قرأت على الطاولة مكتوبا :

(( قبل الجلوس .. إسأل نفسك .. هل تستحق هذا الكرسي ؟؟))

بعدها قال :

حقيقة أنا لا ادري من كتب هذه العبارة ؟ ومن يقصد ؟؟ أو متى كان ذلك ؟؟

لكن لابد لنا أن نسأل أنفسنا هذا السؤال .. ولابد لنا من الإجابة ...

فإن كان الجواب نعم فبها ونعم , وإن كان الجواب بـ(لا ) فلا تقف هنا وحاول أن تتخطى ذلك

وتجد إجابة نعم في مستقبل الأيام

حتى أنتم إسألوا أنفسكم هل تستحقون هذا الكرسي ؟؟؟؟

تضاحكت .. قلت ؛ لكن في نفسي :
سؤال محير ...!!!

أطيب التحايا

منــــــــي . .

/ !! < ! ! /

عن اي كرس تتحدث
كرسي المنصب
ام الكرسي الذي نسترخي عليه لقراءة كتاب او مشاهدة التلفاز

اذا كان كرسي المنصب
ربما انشغلنا بمنصبنا وما يدره علينا من مصالح ونسينا ان نسال انفسنا
هل نستحقه ؟ لكن عندما يدور بنا ويسقطنا عندها تنجلي الحقيقة
رااداار تقبل مروري

الكرسي لايستحق الجلوس عليه الا من يراعي الله بالامانه التي يؤديها

واي عمل بهذه الدنياء محاسب الشخص عليه

كما قال المصطفى صلى الله عليه

من اخذ الاجره حاسبه الله على العمل

<< يقول وين الكرسي بس والله لا اخلص واعمل بكل ذمه وضمير

هناك الكثير من جلس على الكرسي وهو لا يستحقه
يعطيك العافيه اخوي

اشكرك اخي على هذه الزيارة . .

دمت . .