تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > قسم اصوات واصداء > قسم المنتدى الاعلامي

الملاحظات

قسم المنتدى الاعلامي لا يقبل المواضيع الجديدة

التفوق الوظيفي للمرأه يصطدم بعوائق الغير والعاطفة والشللية

قسم المنتدى الاعلامي

التفوق الوظيفي للمرأة يصطدم بعوائق الغيرة والعاطفة والشللية الانسجام في العمل يعطي نتائج إيجابية للمنتج تحقيق - فاطمة الغامدي.جريدة الرياض العمل...

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 26-04-2007, 11:37 AM
الصورة الرمزية قلب المملكة
إداري سابق
 
تاريخ التسجيل: Oct 2006
الدولة: قلب الــرس
المشاركات: 16,878
معدل تقييم المستوى: 14673841
قلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداعقلب المملكة محترف الإبداع
التفوق الوظيفي للمرأه يصطدم بعوائق الغير والعاطفة والشللية


التفوق الوظيفي للمرأة يصطدم بعوائق الغيرة والعاطفة والشللية

الانسجام في العمل يعطي نتائج إيجابية للمنتج
تحقيق - فاطمة الغامدي.جريدة الرياض

العمل النسائي في إطاره العام يشكو من ضعف بنسب مختلفة، وهذا يعود لعدة أسباب منها طبيعة المرأة التي تضيف على العمل الصبغة العاطفية أو الشخصية التي قد تقف حائط سد لتفوقها.

ومن المؤسف أن أكثر المعوقات للعمل النسائي التقليل من قدرات بعضهن البعض ووضع تعليلات غير واقعية تنتج من تحليلات تفصيلية سلبية عند تفوق أو تميز الأخريات.
فهناك قلة وعي من المرأة ذاتها بطبيعة دورها وإمكانياتها، فتبحث عن حقوقها خارج نطاق عملها، وثمة نظرة قاصرة من الآخر لهذا الدور وهذه الطبيعة في المرأة.
وتتمتع المرأة بنظرة تفصيلية قد ترى مابين السطور أكثر من الرجل وهذا يسهل تفوقها بالعمل، وحول هذا الموضوع قمنا بسؤال سيدات يعملن في مجالات مختلفة.
هل مجتمع العمل النسائي عملي، ويتم الفصل فيه بين العلاقة الشخصية والعمل؟
ما هو مدى تجانس فريق العمل النسائي؟
كيف يمكن السيطرة على "الغيرة" قبل أن تتحول إلى شكل من أشكال "العنف" الصراع النسائي؟
(عائق الشللية)
تقول حنان الخلف، طبيبة أسنان في مركز رعاية بمدينة الدمام إن أوقات العمل طويلة قد تصل إلى 9ساعات، مما يزيد علاقاتنا عمقاً، ثم أكملت صحيح أننا نبدأ يومنا بحماس ونشاط لكن ما أن يقترب الدوام بالانتهاء يبدأ التذمر والتفكير بالالتزامات الأسرية.
ووصفت حنان الشلليلة بحائط السد أمام تطور العمل، وأكثر ما يعيقه، وأقوى سبب في تكوينها واستمرارها "الغيرة" من البعض لأسباب عديدة منها المكانة الخاصة لبعض الموظفات أو الكاريزما التي تحظى بها كمحاولة لوضع الحواجز أمام عملها وهناك وفي المقابل يطلب مميزات وظيفية.
ويبقون في صراع الطلب دون العطاء،مما يضعف تقويم الأداء الوظيفي.
علاقة محايدة
وترى أمل احمد موظفة إدخال بيانات في بنك، إن مجتمع العمل النسائي يحتاج إلى تأهيل شامل، وذكرت إن عملنا يحتاج إلى دقة في إدخال الأرقام، والتعامل الجيد مع العميلات وتفهم رغباتهن وتنفيذها على الوجه المطلوب وبالسرعة اللازمة إلا أننا كأي مجتمع نسائي يعاني من الغيرة التي في الغالب تصل للخط الأحمر في التعاملات وهذا ما عانيت منه في بداية عملي وبعد مرور الوقت تعاملت معه بطريقة أفضل فالمواجهة صعبة، لذا ركزت على انجاز العمل أكثر تجنباً للاصطدام مع بعض الموظفات، وعلى الرغم من تعدد الجنسيات في العمل والديانات فنعاني من الشللية، ومع مرور الوقت استطعت تكوين علاقات جيدة وشبه محايدة، فعندما التحقت بالعمل كنت أحمل معي فكرة سلبية عن صعوبة تكوين علاقات في العمل وإرضاء أغلب الإطراف وهو ما حصل بالفعل، ويبقى الخلاف في العمل دائماً مبنياً على شح المعلومة وصعوبة إيصالها لنا من الإدارة العليا مما يجعل الصراعات تزيد بين الموظفات.
فاطمة عبدالرحيم معلمة مادة رياضيات في المرحلة الإبتدائية تقول إن وقت الفراغ قليل جداً فالحصص غالباً ما تكون مضغوطة وفي الفسحة تدور نقاشتنا عن أمور شخصية حتى نجدد نشاطنا ونكمل بقية الحصص.. وأكملت أن التنافس شيء موجود ولا يمكن أن ننكره، فهو يحتاج إلى توجيه بطريقة إيجابية، واعتباره حافزاً للإبداع في العمل، وأكملت أنه عند الخلافات تحدث مشادات كلامية تحاول إطراف أخرى تهدئتهم وتحجيم المشكلة، التي غالباً ما تثار بسبب تكليف بالملاحظة أو زيادة نصاب الحصص.
(العنف النسائي)
الجوهرة معلمة سابقاً قالت إن ساعات عمل المدرسة ليست قصيرة، ومزدحمة بالإعمال المتعددة من حصص وإشراف وإجابة على استفسارات الطالبات والتصحيح، ومع هذا فمجتمع العمل النسائي لا يخلو من العنف النسائي كالتنافس الحاد والبروز في العمل أو الشكر على انجاز معين، الذي يجعل في نفوس الأخريات الرفض وعدم الرضاء وتكوين "شلة" ممكن أن تعيق العمل أو تبث شعور إحباط للموظفات وبدل من أن يكون حافزاً لهن يكون العكس.
وأكملت: رتابة العلاقات النسائية في العمل ترجع لقتل الإبداع بسلسلة الموافقات، وتعمل كذلك في روتينية العمل، مما يزيد من الفجوة بين الموظفات هو عدم القراءة ومحدودية الإطلاع على المنهج فالقراءة تضفي مواضيع ممتعة ومفيدة للحوار بين المعلمات، وتمنح مهارات جيدة للتعامل مع زميلات العمل.
(ضبط العمل النسائي)
أما الدكتورة أسماء الحسين بكلية التربية الأقسام الأدبية فتحدثت عن ضبط العمل النسائي أنه ليس بالمهمة السهلة فيغلب عليه استخدام المهارات النفسية والعاطفية بحكم الطبيعة الأنثوية وأسلوب التعزيز والمكافأة والسيطرة عليه لتبقى في إطار التنافس الشريف، ولا بد من ظهور غيرة عالية بين الموظفات، وعادة ما تظهر الح***ة بالعمل وهي من أقوى عوائق العمل ولا سيما، إذا شعرت إحدى الموظفات بأنه هناك من يقدر عوضاً عنها أو يذكر وكأنه عامل تهديد لذاتها ومكانتها الوظيفية.
وأضافت: أنه من المفترض تطبيق حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله "أحب لأخيك ما تحب لنفسك" واعتبار العمل من أجل النجاح واحتساب الأجر، وليس لأجل انتظار التشجيع أو دخوله في منافسة، وان كانت في الواقع منافسة لكن لا تعني الأولوية فهناك فروق فردية طبيعية، وأفضل طريقة لتجاوز الصدمات بين زملاء العمل هي التفاهم وامتصاص الغضب وتفهم نفسيتهم ومن الممكن تطبيقها بإجراء سهل وهو التشجيع الذي من الممكن أن ينفع في تحفيز الموظفة مثل كرت أو هدية.
ومن المهم أن تكون واضحة ومحددة لا تخضع لمزاجية الموظفة أو المسؤول حتى يسهل ضبط العمل وتقييم الموظفين والمسؤولين وتدعيم العمل ببرامج تدريبية تأهيلية.
(الضربات تحت الحزام)
وعلقت مها المشاري أخصائية نفسية بمركز استشارات بأنه في مجال العمل قد تحدث العديد من السلوكيات الإيجابية أو السلبية وهذا أمر طبيعي ناتج عن اختلاف الخبرات والخلفيات الثقافية والاجتماعية والعلمية للعاملين في القطاع الواحد وإذا تحدثنا عن الصراعات التي تحدث في العمل وأنا هنا أتحدث عن الجانب السلبي من الصراع مثال على ذلك الصراع بين الموظفين وهو صراع غير معلن يتم فيه تسديد الضربات تحت الحزام دون الإعلان عن الأسباب الحقيقية وهذا الصراع عادة يبدأ بإدعاء المصلحة العامة للعمل ولكنه في أغلب الأحيان يتحول إلى حرب شخصية بين طرفين أو مجموعة من الإطراف، كل شخص يأتي بقائمة من الإدعاءات مثال: هذا الشخص عديم الفائدة، هذا الشخص غير مؤهل، غير حريص على عمله، ولكنها في الغالب أسباب غير حقيقية، فتبدأ الدسائس والمؤامرات، وخصوصاً إذا كان أحد إطراف النزاع هو أو هي مسؤولاً في العمل فهنا يظهر النفاق من البعض لهذه الرئيسة والتي تعلم أنهم منافقون وذلك لكسب ترقية أو تسديد ضربة لإحدى زميلاتها عن طريق هذه المديرة وهنا يحتدم الصراع حيث إن هذه المديرة لديها هذه الصلاحيات الكبيرة لإيذاء الموظفات بشكل مباشر أو غير مباشر وهنا يتبين أن جو العمل يضم شخصيات تعاني من بعض الاضطرابات النفسية والسلوكية مثل الاضطرابات الشخصية المتعددة ونقص الثقة بالنفس والتي تجعل من مكان العمل حيزاً لإخراج هذه الاضطرابات وإفساد الجو وتلويثه.
لذلك نقترح بما أنه ليس هناك قوانين فعلية تحمي الموظفات:
أن تقوم الموظفة التي تتعرض لمثل هذه المضايقات بالابتعاد قدر الإمكان عن هذه الشخصيات وحصر تعاملها معهم في حدود العمل فقط.والحرص على عدم طلب طلبات صغيرة قد تكون هذه الموظفة في غنى عنها من قبل هؤلاء الأشخاص.والإخلاص في العمل ومحاولة تطوير ذاتها دون الالتفات إليهن وفي النهاية سوف يقدر عملها مهما طالت المدة وسوف تكتسب احترام حتى هؤلاء المزعجين.
العمل هو مكان لكسب الرزق فليس بالضرورة أن نحب ما نعمل ولكن نخلص في ما نعمل.

موضوع مغلق

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله قسم المنتدى الاعلامي

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 05:27 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين