29-08-2009, 05:41 AM
|
|
|
|
تاريخ التسجيل: Dec 2008
الدولة: عروس البحر الأحمر
المشاركات: 11,315
معدل تقييم المستوى: 21474891
|
|
"ْ ,،؛ (* للـــــــgggردياااتـــــــ **(؛،,. (ّ:
((بسم الله الرحمن الرحيم ))
سلام الله عليكن ورحمته وبركاته ,,
صباحكم /مسائكم حلوو مثل السكر
فتياتــ الخير ,,
هن الأمل هن القدوة هن امهات المستقبل ,,,
هن مثل النور بالدعوة ,,
,,فكم من السنه قالتــ ,, لله درها من مؤمنة ..
فتاة الخير ،،
همساتـــ وردية للفتاة المؤمنة ...
الفتاة المؤمنة، لها مكانة عظيمة، ورفيعة عند الله عز وجل وعند رسوله صلى الله عليه وسلم، وعند المسلمين، فهي معززة مكرمة، ومحفوظة مصونة، لا يرضى لها إلاّ أن تكون بنتاً طاهرة عفيفة يعطف عليها الجميع، وزوجة محترمة، وأُماً حنوناً، وأختاً عزيزة، فيا ترى من هذه الفتاة المؤمنة، التي حظيت بهذه المكانة الرفيعة، والمنزلة العالية،في هذا الدين الحنيف، إنها الفتاة التقية، النقية، العفيفة، العابدة، الصادقـة، الصابـرة، الرحيمة، المطيعة، البارة، الرفيقة، المعينة، الصالحة، قال الله تعالى: {فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ} [النساء: من الآية 34] وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة» (صحيح مسلم1465).
والفتاة المؤمنة متوكلة على الله في سائر أمورها، مفوضة إليه كل أعمالها، محسنة الثقة بما عنده عما عندها؛ لأنّها تعلم أن من توكلت على الله كفاها، ومن آمنت به هداها، قال الله تعالى: {وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ} [الطلاق:3]. ومع توكلها هذا فهي آخذة بالأسباب.
والفتاة المؤمنة راضية بقضاء الله و قدره؛ لأنّ المسلمة راضية دوماً بقضاء الله وقدره، واضعة نصب عينيها قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: «عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وذلك ليس لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له» [رواه البخاري ومسلم]. فتعلم أنّه لا فرق بين المؤمن والمؤمنة في هذا الحديث فلكل سواء.
والفتاة المؤمنة متسترة بحجابها، غير متبرجة، بل إنّها معتزة بحجابها كل الاعتزاز؛ لأنّها تعلم أنّ الله أمر رسوله عليه الصلاة والسلام أن يأمر نساءه بالحجاب فقال سبحانه: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً} [الأحزاب:59].
فهي مطيعة لأوامر الله وأوامر رسوله صلى الله عليه وسلم مقتدية بأمهات المؤمنين
والفتاة المؤمنة: مُلتزمة بدينها ومعتزة به، فهي قدوة في لباسها، وأخلاقها، ومعاملاتها، همُّها الأكبر مرضات ربها، فهي تعمل ليلاً ونهاراً، داعية إلى دينها، فهي داعية في أسرتها، وفي ومدرستها، وفي عملها، وفي مجتمعها، فهي فتاة صالحة مصلحة، تعمل من أجل ربها، ودينها.
فلله درها من فتاة مؤمنة.
الفتاة المؤمنة، كوني عند حسن الظن بك، فإنّك على ثغر عظيم، فقد تكونِ سبباً في نصرة هذا الدين، ورفع الظلم عن المسلمين، كما أنّك قد تكونِ السبب في هزيمة المسلمين، وخذلانهم؛ لأنّك تحتلين مكانة ليست بالهينة، فما عليك إلاّ أن تلتزمي بهذه الصفات التي تميزك عن غيرك، فتسمو بك إلى العليا، وتسعدي في الدنيا والآخرة، وتحظي بمكانة عالية بين أفراد مجتمعك المسلم، فتمسكي بهذه الصفات التي تبرهن على صدق إيمانك، وإسلامك، وحبك لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وأنّك ممتثلة لأمر الله عزوجل مجتنبة لنهيه
همسة ألم للورديات ,,,
إن المرأة مهضومة مظلومة في أي اختلاط لها بالرجال من غير محارمها، فإن عامة الرجال لا تخلو نظرتهم إليها من نظرة شهوانية، ومن زعم منهم غير ذلك فما صدق، فالله خلق في الرجل ميلاً قوياً إلى المرأة، وخلق في المرأة ميلاً قوياً إلى الرجل مع لين وضعف، ومن ثم فأي قرب بينهما في غير النطاق المشروع فهو خطير للغاية، فالشيطان يؤجج الغرائز في هذا الحال، وعادة ما تكون المرأة هي الخاسر في هذه القضية، لأن الرجل لايتحمل تبعات المشكلة كالمرأة، التي عادة ما تتعرض في أية خلطة لها بالرجال إلى متاعب هي في غنى عنها، فالاختلاط قد يفضي إلى هتك العرض وما يتبع ذلك من مآسي كالحمل وظهور اللقطاء، ولأجل هذا حرمه الشارع،
قصة وردية .*
عارضةُ الأزياء الفرنسية الشابة البالغة من العمر ثمانية وعشرين سنة بعد إسلامها وفرارها من جحيم عالم الأزياء والغراء ودنيا الموضات قالت : " إنَّ بيوت الأزياء جعلت مني مجرد " صنم متحرك " مهمته العبث بالقلوب والعقول ، .. عشت أتجول في العالم عارضة لأحدث خطوط الموضة لم أشعر بجمال الأزياء لإمتهان النظرات لي واحترامها لما ارتديه كم كُنت سافلة محرومة . تأملي أختي الكريمة … حديثها واعترافها وهي من هي في عالم الأزياء والموضات ما همومها ؟ وفيم أحزانها ؟ ودموعها الغالية من أجل ماذا ذرفتها ؟ أسلمت فكانت ذا أجنحة حلقت بها إلى أجواء السعادة والحياة الهنيئة . بعد أن عاشت حبيسة الهموم والغموم
بأقلام( الرجال ),,,:ما أغلاكِ عندنا ..
http://76.76.22.220/articles/view.php?id=351
لــ أترك لكِ ورديتي الجميلة مساحة لنصيحة , قصة , ملاحظة ,همسة ...
فأنتي هنا مثل النور بدعوتك ...
(^_^)
|