تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

عِقدٌ وعِطر... قصة عجيبة؟؟

إستراحة الأعضـاء

عِقدٌ وعِطر هذه القصة عجيبة وزاد إعجابي بها – قد حدثت في زماننا المعاصر – ويحدث مثلها كثير – فلعلها تكون عبرة تجعلنا لا نطلق الأحكام جزافاً.. إنما...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 31-08-2009, 01:35 AM
الصورة الرمزية عبود الصعب
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
الدولة: makkah
المشاركات: 733
معدل تقييم المستوى: 87589
عبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداع
Post عِقدٌ وعِطر... قصة عجيبة؟؟

عِقدٌ وعِطر


[align=justify]

هذه القصة عجيبة وزاد إعجابي بها – قد حدثت في زماننا المعاصر – ويحدث مثلها كثير – فلعلها تكون
عبرة تجعلنا لا نطلق الأحكام جزافاً.. إنما نتحرى الحق.. قبل أن نطلق الأحكام التي قد لا تكون صائبة..

إن هناك حاجة ملحة تدعونا إلى التروي في الحكم على ما يقابلنا أحياناً من تصرفات بعض الناس غير المألوفة أو
المتوقعة منهم، سواء كانت من كبار أو صغار؛ فمن المعلوم أن ظروف حياة الناس ليست واحدة، وقد تمر
بنا – نحن البشر – مواقف نبدو فيها على غير ما نحن عليه في الحقيقة، أو ما عهدنا عليه الآخرون، فنوصف بالغباء
حيناً، ومرات بالكسل وعدم المبالاة، وبالحماقة أحياناً، وبالبخل أحياناً أخرى، نتيجة فعلنا أو ردة فعلنا. وقد سمعت
في حالات كثيرة أحكاماً سلبية على أشخاص ومجموعات بل وعلى بلدان بأكملها نتيجة ما يصادفه الذي يحكم دون
معرفته بالظرف الذي يمر به المحكوم عليه.
كان يحدثني أحد أساتذة الجامعة عن يأسه من حالة أحد طلابه الذي صادف أني أعرفه، ووجدت وصفه السلبي له مناقضاً
لما أعرفه عنه، فقلت له: أخشى أن يكون وضعه كوضع الطالب الأمريكي “تيدي ستودارد”؟
فقال لي: من هو تيدي ستودارد؟
فأخذت أقرأ عليه قصة قرأتها بالانجليزية بعنوان “المعلمة”.
(حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم
بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في
نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.


لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً
متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد
متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة
“راسب” في أعلى تلك الأوراق.



وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ
فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!



لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: “تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية
واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق”.



وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: “تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب
إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب.



أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: “لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى
ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات”.



بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: “تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس
لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس”.



وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها
إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت
الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس
التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك
عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط. ولكن سرعان
ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على
عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً
من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة و الدتي!!



وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة
العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس
القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة “معلمة فصل”، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً
خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية
السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.



وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: “إنها أفضل معلمة قابلها في حياته”.
مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة
الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: “إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية
لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل
وأحب معلمة عنده حتى الآن”.
وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس
قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان
اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: “إنه قابل فتاة، وأنه سوف
يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل
زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك”، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها
في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها
بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!
واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك
أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.
فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة
لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.



(وللعلم تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز “ستودارد” لعلاج السرطان في مستشفى
ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها
وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية) انتهت القصة.



وبعد مدة قصيرة من حديثنا قابلت الزميل أستاذ الجامعة وذكرني بما جرى بيننا من حديث حول ذلك الطالب الذي
خيب أمل أستاذه، وقال لي: إني تقصيت حالته، واكتشفت ظروفه القاسية التي تتمثل في تحمله أعباء أسرية، ومالية بعد
وفاة والده المغامر ،،، وفي الحال قررنا سوياً مساعدة الطالب ليتخطى الصعوبات التي واجهته فوفقنا الله إلى ذلك
وعاد كما كنت أعرفه متألقاً في شخصيته، ومتفوقاً في دراسته، وها هو الآن خريج متميز في تخصص مطلوب يعمل
ويكسب كما يعمل خيرة الرجال من أمثاله.



إن الحياة ملأى بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً. والعاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب
ولا بالمظهر عن المخبر، ولا بالشكل عن المضمون. وربنا سبحانه عندما ساق لنا قصص الأولين نبهنا إلى أنه ساقها
للاعتبار والاستفادة منها: (لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب، ما كان حديثاً يُفترى، ولكن تصديق الذي بين
يديه، وتفصيل كل شيء، وهدى ورحمة لقوم يؤمنون) “يوسف، آية: 111″.
وبعض ما تعلمته من هذه القصة: أنني يجب ألا أتسرع في إصدار الأحكام، وأن أسبر غور ما أرى، خاصة إذا كان
الذي أمامي نفساً إنسانية بعيدة الأغوار، موّارة بالعواطف، والمشاعر، والأحاسيس، والأهواء، والأفكار


[/align]
.


أرجو أن تكون هذه القصة موقظة لمن يقرؤها من الآباء والأمهات، والمعلمين والمعلمات، والأصدقاء والصديقات.
وفقنا الله جميعاً إلى الخير والصواب والأخذ بأسباب القوة مهما غلا ثمنها، اللهم اجعل صدورنا سليمة معافاة، وأمدنا
يا ربنا بتأييد من عندك وتسديد
رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 31-08-2009, 02:01 AM
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 157
معدل تقييم المستوى: 214781
ملح ينثر محترف الإبداعملح ينثر محترف الإبداعملح ينثر محترف الإبداعملح ينثر محترف الإبداعملح ينثر محترف الإبداعملح ينثر محترف الإبداعملح ينثر محترف الإبداعملح ينثر محترف الإبداعملح ينثر محترف الإبداعملح ينثر محترف الإبداعملح ينثر محترف الإبداع

الله يعطيك العافيه قصة مؤثره ورائعه .. سلمت يداك على النقل

رد مع اقتباس
  #3 (permalink)  
قديم 31-08-2009, 02:10 AM
الصورة الرمزية البراءة
عضو مهم جداً
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 574
معدل تقييم المستوى: 717
البراءة محترف الإبداعالبراءة محترف الإبداعالبراءة محترف الإبداعالبراءة محترف الإبداعالبراءة محترف الإبداعالبراءة محترف الإبداعالبراءة محترف الإبداعالبراءة محترف الإبداعالبراءة محترف الإبداعالبراءة محترف الإبداعالبراءة محترف الإبداع

يعطيك العافية ...قصة مؤثرة..
فعلا الكثير منا من يتسرع في إصدار الأحكام على الناس..
وهذا أمر مؤلم فلربما ظروفهم دفعت بهم إلى ذلك..فلذلك كانت الكلمة الطيبة صدقة..
ولربما كانت سبيل نجاحهم..

رد مع اقتباس
  #4 (permalink)  
قديم 31-08-2009, 02:30 AM
الصورة الرمزية المونليزا
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشاركات: 135
معدل تقييم المستوى: 50
المونليزا محترف الإبداعالمونليزا محترف الإبداعالمونليزا محترف الإبداعالمونليزا محترف الإبداعالمونليزا محترف الإبداعالمونليزا محترف الإبداعالمونليزا محترف الإبداعالمونليزا محترف الإبداعالمونليزا محترف الإبداعالمونليزا محترف الإبداعالمونليزا محترف الإبداع

مشكورين اخوي عبود علي القصه
وفعلا الواحد لازم يعرف
اسباب تغير الأشخاص
قبل الحكم عليهم بأحكام قاسيه

رد مع اقتباس
  #5 (permalink)  
قديم 31-08-2009, 03:30 AM
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 10,367
معدل تقييم المستوى: 0
زيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداعزيدان محترف الإبداع

يعطيك العافيه اخوي عبوود ..

وفعلا زي ماذكروا الاخوان التسرع في اطلاق الأحكام مشكله جدا معقده .. لاسيما اذا كانت صادره من مسؤولين ..

كمدرسين ومدراء على موظفينهم وغيره ..

الف شكر لك وآسف ع الإطاله ..

رد مع اقتباس
  #6 (permalink)  
قديم 31-08-2009, 03:42 AM
الصورة الرمزية الدين والدنيا
عضو مهم جداً
 
تاريخ التسجيل: May 2009
الدولة: الرياض
المشاركات: 569
معدل تقييم المستوى: 107
الدين والدنيا محترف الإبداعالدين والدنيا محترف الإبداعالدين والدنيا محترف الإبداعالدين والدنيا محترف الإبداعالدين والدنيا محترف الإبداعالدين والدنيا محترف الإبداعالدين والدنيا محترف الإبداعالدين والدنيا محترف الإبداعالدين والدنيا محترف الإبداعالدين والدنيا محترف الإبداعالدين والدنيا محترف الإبداع

قصة رائعة كروعتك

رد مع اقتباس
  #7 (permalink)  
قديم 31-08-2009, 04:27 AM
الصورة الرمزية خجل الغروب
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 1,325
معدل تقييم المستوى: 37
خجل الغروب يستحق التميز

سلمت اناملك

رد مع اقتباس
  #8 (permalink)  
قديم 31-08-2009, 09:37 PM
الصورة الرمزية عبود الصعب
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
الدولة: makkah
المشاركات: 733
معدل تقييم المستوى: 87589
عبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداععبود الصعب محترف الإبداع

شاكر لكم مروركم جميعا... وكلماتكم وتعليقاتكم... يعطيكم العافية دائماً..
دمتم بحفظ الرحمن ورعايته..

رد مع اقتباس
  #9 (permalink)  
قديم 01-09-2009, 03:46 AM
الصورة الرمزية حنين الرووح
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 13,880
معدل تقييم المستوى: 21474897
حنين الرووح محترف الإبداعحنين الرووح محترف الإبداعحنين الرووح محترف الإبداعحنين الرووح محترف الإبداعحنين الرووح محترف الإبداعحنين الرووح محترف الإبداعحنين الرووح محترف الإبداعحنين الرووح محترف الإبداعحنين الرووح محترف الإبداعحنين الرووح محترف الإبداعحنين الرووح محترف الإبداع

وللأسف هذا مايحدث من أغلب الاشخاص .. التسرع في إصدار الحكم ع الآخرين ,,

قصه جميله جدا ..

تسلم عبوود ع هالطرح

الله يعطيك العافيه

دمت بخير


حنين الرووح

رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 09:35 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين