المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمان الصمت فالأهداف السامية ترفع بالإنسان للقمة حتى إن لم يصلها بمجرد تفكيره بها فقط ~ وتلقاه يجتهد في كبيرة وصغيرة حتى يحقق مطالبه . والأهداف الهابطة تهبط بالإنسان للقاع قبل أن يصلها ~ وكل ماكان الهدف واضح وسامي يخدم نفسه والمسلمين عامه وجمع بين الرقي والواقعيه والاجتهاد لنيله كان الوصول اليه اكبر مع الصبر والتوكل علىالله الله يعطيك العااافية مستعدووة على هذاالموضوع الهادف ~

يعافيكي ربي على مرورك واضافتك الرائعة ~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صعفق بن صعفق برأيكم مالمشاكل الأخرى التي قد تواجه الأهداف وصاحبها ؟ 1-عدم معرفة الانسان لهدفة 2-قد تكون اهدافة لاوجود لها من الاساس(خيالية) 3-ان يكون مشتت الفكر كل يوم له هدف وماهي الأهداف التي تخص الأشخاص ذوي ( الأهداف الدنيوية ) ؟ يختلف الاشخاص في اهدافهم فمنهم من يريد جمع المال..... الخ أرجو أن ينال طرحي على استحسانكم ااعجبنا وبقوة الف شكر لكــ تقبلي ودي

تسلم اخي صعفق على المرور
اشكرك ~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وزير البطالة برأيكم مالمشاكل الأخرى التي قد تواجه الأهداف وصاحبها ؟ المشاكل والعوائق اللتي تواجه الشخص كثيرة منها المجتمع اللي قد يكون عائق كبير نحو تحقيق الاهداف الاهل اذا كانوا ينظرون الى الهدف انه عكس مايطمحون له النفس احيانا قد تصعب الهدف والوصول اليه وماهي الأهداف التي تخص الأشخاص ذوي ( الأهداف الدنيوية ) ؟ الاهداف تختلف من شخص لأخر ولكن هناك اهداف مشتركة بين كل بني البشر 1- تكوين اسرة (الزواج) 2- الوظيفة 3- تحقيق مستوى اجتماعي راقي 4- تكوين ثروة واهداف كثيرة لا حصر لها يعطيك العافية مستعدوووه

اشكرك أخي على رأيك النير وفعلاً كل ماقلته صحيح
والله يرزقك ويرزق الكل بما يتمنى ~
واشكرك على مرورك اخي ~

أشكرك اخي زيزوو حيث يكمن الإبداع في إبداء الآراء وسردها
--> وانا أجد الإبداع في رأيك أخي زيزوو

قاعدة : (( إن تصدق الله يصدقك )) (( صدق الله فصدقه )) .

هاتان القاعدتان جزء من حديث شريف جاء فيه : (( أن رجلا من الأعراب جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فآمن به واتبعه ، ثم قال : أهاجر معك، فأوصى به النبي صلى الله عليه وسلم بعض أصحابه، فلما كانت غزوة غنم النبي صلى الله عليه وسلم سبياً فقسم وقسم له فأعطى أصحابه ما قسم له ، وكان يرعى ظهرهم فلما جاء دفعوه إليه فقال : ما هذا ؟، قالوا : قسم قسمه لك النبي صلى الله عليه وسلم فأخذه فجاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ما هذا ؟، قال : قسمته لك ، قال :ما على هذا اتبعتك ولكني اتبعتك على أن أرمى إلى هاهنا، وأشار إلى حلقه بسهم فأموت فأدخل الجنة، فقال : إن تصدق الله يصدقك ، فلبثوا قليلا ثم نهضوا في قتال العدو فأتي به النبي صلى الله عليه وسلم يحمل قد أصابه سهم حيث أشار، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أهو هو ؟ قالوا : نعم. قال: صدق الله فصدقه، ثم كفنه النبي صلى الله عليه وسلم في جبة النبي صلى الله عليه وسلم قدمه فصلى عليه ، فكان فيما ظهر من صلاته: اللهم هذا عبدك خرج مهاجراً في سبيلك فقتل شهيداً ، أنا شهيد على ذلك )

من أهم الأشياء المتبعة في تحقيق الأهداف هو الصدق مع الله فيما ينوي الإنسان عمله وصدقه مع ربنا عزوجل في كل عمل ينويه له به أجر إن شاء الله حتى ولو لم يتحقق
وصدقه مع الله هو الصدق مع نفسه ومع الاخرين
ولاننسى إحتساب الأجر إن لم يتحقق لنا هدف أو حلم فبعد كل عسر يسر بإذن الله
دمتي بخير