30-12-2009, 03:37 AM
|
عضو نشيط
|
|
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 177
معدل تقييم المستوى: 33
|
|
أول نقطة :
المديرة ما تقدر تحملك أكثر من 6 مناهج وهذا قالتلي هو المشرفة التربوية حق المادة وهذي السنة الوزارة مشددة على هذا القرار
ثاني نقطة :
ما تقدر تطردك وإنتي موقعه عقد معاها لأنها تعرف إن الشيء هذا بيضر فيها حتى لو إنك ما تنفذي أوامرها لأنها ما تقدر تثبت هذا الشيء
ثالث نقطة :
قوليلها أنا براجع صندوق تنمية الموارد البشرية وأتأكد إذا هما يتأخروا ولا لأ وأنا بعطيكي رقمهم وإذا تبغي بروح أراجعهم لأني أكره المدارس الخاصة كره العمى
رابع نقطة :
لكل مدرسة لها مشرفة من الوزارة تتابع كل صغيرة وكبيرة حتى المسمار اللي في الجدار ، ويخافوا منها المديرات ويحسبوا لها ألف حساب حاولي تدوري رقمها ولا اسمها
خامس نقطة :
لا تعطي المديرة وجه ولا تعتبري لها اعتبار وإذا تقدري اشتري لك جهاز تسجيل وروحي إنتي وزميلاتك وكلموها وسجلي الكلام كله وإذا خلصت السنة على خير قدمي الشريط للوزارة
وفي عندي رقم فاكس نورة الفايز ارسلي لها خطاب لأنها هي اللي وزعت الرقم عشان الكل يوصلها
هذا نص الخبر في الجريدة
خصصت نائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنات الأستاذة نورة بنت عبدالله الفايزالفاكس رقم (4057279) بمكتبها لاستقبال الملاحظات والمقترحات الواردة من جميع المواطنين والمقيمين لتحسين المستوى التعليمي بمدارس البنات
.ويأتي هذا القرار رغبة من الفايز لتفادي الملاحظات ومعالجة القصور في مدارس
البنات والاستفادة من الخبرات لتطوير العملية التعليمية .
وآخر نقطة :
سبب التمرد من المدارس الخاصة وقلة الحياء اللي هما فيها من السكوت عليهم والله لو البنات طنشوهم وتركوا وظائفهم كـــــــــــلــــــهــــم لا تلاقوهم يدورولكم ويسلموا على روسكم لأنه ممنوع مدرسة يكون كل موظفاتها أجانب
أنا عن نفسي طلقت المدارس الأهلية مو حق التعب وقلة الاحترام والرواتب الخايسة
أنا اشتغلت في مدرسة كان راتبي فيها 1500 وعاملة التنظيف من 1800 وطالع
هذا وأنا ماجستير
بس ما أقول إلا حسبي الله عليهم
النقطة اللي يعد الأخيرة :
خذي رقمك في التأمينات وأتأكدي إنهم ينزلوا لك شيء هناك وفاتحين لك ملف ولا كالعادة في باقي المدارس يخصموها وهما ما فتحوا ملف
وإذا عرفتي إنهم ما فتحوا خذي كشف بالراتب وإنهم كاتبين إنهم خاصمين للتأمينات وروحي اشتكي هناك
يعني افتحي لهم أكثر من جهة حرب عشان ينشغلوا فيها
الله يصبرك على ما ابتلاكي
|