رغم بساطة اسلوبة في التعبير اعجبت باسلوبة ونقلت لكم موضوعة
السلاااااااااااااااااااام عليكم
والله عقوق الوالدين انتشر وانا والله شفت واحد ينتر على امه وزعلت منة ليش يهرج عليها ويرفع صوتة وليومكم هذى وانا زعلان منة ماطبيت بيتة ومسحت رقمة من جواليه وقلت له لاتسعل عنة الا اذا توعدنية انك ماتزعلها طول عمرك ( وانا والله لما اسولف مع اميه مقدر ارفع عينية في عينها استحي ماريد اشوف التجاعيد ظهرت عليها احزن مابقي في العمر كثر الي راح )
سويلم يشوف ان الكلمات الاغنية هذى مهو لبنت يحبها واحد مايدري عنها انا اقول الاغنية هذي للام المفروض طبعا مع بعض الاضافات من سويلم
يافلان وشفيك متغير على امك
قم حبها واعتذر منها ودللها
مجنون تضحك واحلى ام زعلانة
الي عنده مثلها ما يزعلها
الورد أخذ عطرها والبحر مرجانه
والوجه أخذ خافقي والله يحفظها
ماغيرت وجهها باقي على الوانه
ماتشتري الكحل دام الله محليها
اميه فعلا بمعنى الكلمة إنسانه
بدري على غيرها في الذوق يوصلها
الشعر لجل طيبها يجبر في اوزانه
والصوت سلطن لها غنى ومولها
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا: بلى يا رسول الله. قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين..."
امك حملتك وتحملت الالم وماتشكت صبرت وربتك وسهرت عليك وبعد ماكبرت يالخايب تجي تكبر وتنفخ عليها وتدمع عينها
العقوق هو انك تذيهم بفعل او اشارة او قول او سبهم او ضربهم الله وكبر عليهم الي يضربوهم
وما تنفذ طلباتهم وانت قادر وتسمع كلام ام العيال ولا تسمع لها
ظهر وانتشر وتعددت أشكال وألوان العقوق ليدل على انحراف خطير في المجتمعات عن شريعة الله تعالى التي جعلت رضا الله في رضا الوالدين وسخطه سبحانه في سخطهما، كما في الحديث: "رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد". والتي جعلت الجنة تحت أقدام الأمهات فلن يدخل الجنة عاقٌ لوالديه،ففي الحديث: "ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث.وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، ومدمن الخمر، والمنان بما أعطى".
العاق لوالديه يعرض نفسه لدعاء والديه عليه، ودعاؤهما مستجاب فقد ورد في الحديث: "ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهنَّ: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد على ولده".
ومن صور العقوق أن يتسبب الولد في سب ولعن أبويه أو أحدهما؛ فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه". قيل: يا رسول الله! وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: "يسُبُّ الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه".
ومن كان هذا حاله فإنه يعرض نفسه للعنة الله تعالى،فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لعن الله من لعن والده...".الحديث.
كما إنه متوعد بعقوق أولاده له؛ فكل الذنوب يؤخر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإنه يعجل لصاحبه في الحياة قبل الممات.
قال الأصمعي: حدثني رجل من الأعراب قال:
خرجت من الحي أطلب أعقَّ الناس، وأبرَّ الناس، فكنت أطوف بالأحياء حتى انتهيت إلى شيخ في عنقه حبل يستقي بدلو لا تطيقه الإبل في الهاجرة والحرِّ الشديد، وخلفه شاب في يده رشاء (أي حبل) ملوي يضربه به، قد شق ظهره بذلك الحبل، فقلت: أما تتقي الله في هذا الشيخ الضعيف؟ أما يكفيه ما هو فيه من هذا الحبل حتى تضربه؟ قال: إنه مع هذا أبي. فقلت: فلا جزاك الله خيرًا. قال: اسكت فهكذا كان هو يصنع بأبيه، وهكذا كان يصنع.
ماننسى الشايب على قولتهم الاب الغالي
والله ان الاب حنين ليش الحين الشباب مايقدروة ولا يحترموة بعد ماصرف عليهم صار ثقيل عليهم والله مابقي في عمرة كثر الي راح منة
اتمنى بعد ماتقرو موضوعية انكم تروحولبوكم ومكم تحبو رجلينهم ويدينهم وراسهم ومن اليلة ماتزعلوهم
موضوع من سويلم اتمنى ينال اعجابكم
م ن ق و ل