تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
أضف رد |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|||
!.. هــآبي نيــو ييــر .. !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح/مساء الخير للجميع .. البارح ربعنا مختبين (جاية من الاختباب اللي هو كثرة الدبرة والحركه )ويقال فلان مشتط .مو معناه انه لاهط شطة ، لا ،يعني انه منزحم من كثر الاشغال . فهمتوا ؟ كان مافهمتوا مشكله ،ماراح اقدر اكمل موضوعي .اصير كني اللي يشرح لفريق حواري كيف احتساب القول بلعبة الكريكت ، يعني كنك يابوزيد ماغزيت ، خلونا نخش بموضوعنا ونخلص ، لان يدي تحكني ودي اكتب عن الديربي اللي صار هاك اليوم ، بس فيه شي اهم ، اللي هو انشغال ربعنا باستقبال السنة الميلاديه الجديدة ، صرنا بسوالف المهايط أهيط من الاوروبيين انفسهم ، لكن بسوالف العلم والاختراعات ماعندك احد (ياقدمك ..ياخي ملينا من هالسالفة) ماعلي منكم مليتم والا ما مليتم ، بظل اقولها لين ماتتسنعون وتصيرون تنافسون اوربا بالعلم (اي هين) ياربي لاتبلانا ، فيه رجال تارك بزارينه ، وتارك شغله متكركب ، وتارك وراه ألف شغلة وشغلة ، ويتصل على اخوياه واحد واحد : هااا تبون شيء أنا رايح لباريس ثلاث ايام علشان النيويير ، عساك بالنيو بقس اللي يصكك على جبهتك ياالفاهي، صار النيو يير ألزم من حق أهلك والزم من الناس اللي تطلبك فلوس وتسفههم وتروح بس عشان النيويير ، ورحت للنيويير ، خير ياطير ، تطــامر لين الفجر ثمن ترجع للفندق (هذا كان ماانت مستاجر لك شقه ارخص ) ترجع وراسك كنه سطل مويه مقفل وهو فاضي ، ماغير له صوت وهو مافيه شي ، تحس ان ودك تدخل اصبعك من عند اذنك عشان تحك مخك ، من كثر ماهو ثقيل وينمّل، ترمي جثتك على السرير ولاتصحى غير العصـر ، واليوم اللي بعده مثل اللي قبله ، ولارجعت ترجع كنك ماشي في عزاء ،مكشر ونفسك شينة ، لاجايب هدية للحرمه ولا للبزارين ،مابين عيونك غير دوام بكرة وثقالة دمه ، خلوا النيو يير الله يقلعه وش تبون به !. انتهى .، فتوى للشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ سُئل فضيلته : عن حُكم تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) ؟ وكيف نردّ عليهم إذا هنئونا به ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يُقيمونها بهذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئا مما ذُكِر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجا أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التّشبّه بهم في ذلك ؟ فأجاب - رحمه الله - : تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيّم - رحمه الله – في كتابه أحكام أهل الذمة ، حيث قال : وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يُهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه فهذا إن سلِمَ قائله من الكفر فهو من المحرّمات ، وهو بمنزلة أن تُهنئة بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشدّ مَقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدِّين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّأ عبد بمعصية أو بدعة أو كُفْرٍ فقد تعرّض لِمقت الله وسخطه . انتهى كلامه - رحمه الله - . وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراما وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورِضىً به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يَحرم على المسلم أن يَرضى بشعائر الكفر أو يُهنئ بها غيره ؛ لأن الله تعالى لا يرضى بذلك ، كما قال تعالى : ( إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ ) . وقال تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا ) وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا . وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نُجيبهم على ذلك ، لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها أعياد مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة لكن نُسِخت بدين الإسلام الذي بَعَث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم إلى جميع الخلق ، وقال فيه : (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها . وكذلك يَحرم على المسلمين التّشبّه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا ، أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : مَنْ تشبّه بقوم فهو منهم . قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه " اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم " : مُشابهتهم في بعض أعيادهم تُوجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء . انتهى كلامه - رحمه الله - . ومَنْ فَعَل شيئا من ذلك فهو آثم سواء فَعَلَه مُجاملة أو تَودّداً أو حياءً أو لغير ذلك من الأسباب ؛ لأنه من المُداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بِدينهم . والله المسؤول أن يُعزّ المسلمين بِدِينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم . إنه قويٌّ عزيز . ============ انتهى كلامه - رحمه الله وموتى المسلمين– وأسكنهم فسيح جنّاته . |
|
||||
التعديل الأخير تم بواسطة ميريآم ; 02-01-2010 الساعة 05:28 AM |
|
||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته <<<< لزوم نرد السلام على من يسلم |
|
|||
|
|
|||
ياحيليلي ...يازقني زقناه |
|
|||
المقدمة في حفر الباطن الموضوع في ابو عريش |
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|