11-01-2010, 01:00 PM
|
عضو جديد
|
|
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 9
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
استغلال السلطة
بسم الله الرحمن الرحيم استغلال السلطة على المقاول والفساد الإداري بكلية العلوم الصحية بالرس
نظام المستخلصات / هو أن ترفع إدارة الكلية بخطاب إلى جامعة القصيم تفيدهم أن المقاول قد أتم العمل هذا الشهر مثلاً بالدرجات والنسب المستحقة((تقييم الأداء)) ليتسنى للجامعة صرف المستحقات
وتستطيع الكلية خصم ماتراه مناسباً أذا كان هناك تقصير من المقاول.
وباستغلال السلطة تقوم إدارة الكلية بالتوظيف وتحديد الرواتب وتوزيع الموظفين والضغط على المقاول بتنفيذ الأوامر والطلبات التي ليست من اختصاصاته أصلا وتقوم الكلية باستضافات متكررة وتعرض خدماتها لجميع الدوائر الحكومية والمهرجانات والتجمعات والاحتفالات على حساب المقاول
لا تستغرب أن عدد من الموظفين كانوا يتقاضون 2500 ريال وبعد ثلاث سنوات أصبحت 2000 ريال وبعد ثلاث سنوات اخرى 1625 ريال بالمقابل تزيد رواتب الأجانب إلى الضعف لان موظفي الإدارة العليا يستفيدونمنهم في أمور خاصة خارج الكلية والبعض الأخر يزيد راتبه بمجرد التحاقه بالشركة.
لا تستنكر وجود احد موظفي المقاول موظف بأحد الدوائر الحكومية وهذا مخالف للقوانين.
ناهيكم عن عدم قبول عشرات الملفات بانتظار تخرج ((قريبهم)) ليوظف من حين خروجه من بوابة الجامعة وقد يكون لم يحصل على الشهادة بعد .
الخصومات الكبيرة على النظافة والزراعة وغيرها بحجة ألا يستفيد المقاول من الموقع وهم يعلمون أن المقاول سيوقع الخصم على المشرفين والعمالة ليتدارك خسائره.
أتعجب من استغلال إدارة الكلية لمشرفي النظافة بالعمل بالشؤون المالية والاتصالات الإدارية والمكتبة والتوعية الإسلامية والاستفادة من سائق الشركة بالعمل لحساب الكلية ولكل مكتبين يجب وجود عامل خاص بهم يقوم بخدمتهم خدمات خمس نجوم ومع هذا كله يخصمون خصميات كبيرة كيف يعمل المقاول بدون مشرفين وعمالة.
العجيب ان في جميع كليات وجامعات المملكة يتم تأجير مركز خدمة الطالب (لمستثمر) ولكن بكلية العلوم الصحية يقوم المقاول بأمر من إدارة الكلية بتوريد ورق التصوير والأحبار بكميات كبيرة جداً تصل حوالي لأكثر من مائة ألف بالسنة وتامين موظفين ايضاً وتقوم الكلية ببيع المذكرات والتصوير لحسابها
موظفي الكلية مشغولين بمكاتبهم بالأسهم طوال الدوام بتجمعات وكلام بأصوات مرتفعة بشكل غير حضاري على مرئ ومسمع الإدارة الى درجة أنهم يطبخون غداهم ليتسنى لهم إكمال البيع والشراء الى العصر
|