18-01-2010, 11:42 AM
|
عضو جديد
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 10
معدل تقييم المستوى: 31
|
|
مان ديفان >نداء من متورط وتحذير لمن سلمه الله
مان ديفان : نداء من متورط ، وتحذير لمن سلمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا أحد المتورطين مع شركة ( مان ديفان) عجلان وإخوانه لخدمة المجتمع ( Man Divan ) أصرخ بأعلى صوتي مستنجداً ومحذراً ومناشداً التدخل السريع لوضع حد لاستبداد واحتكار هذه الشركة . التي ولدت ونشأت في بيئة أمية جاهلة بأنظمة العقود وبيئة التعامل مع الواقع ، مع عدم وجود نظام خاص للامتياز التجاري في السعودية ، فاستغلت هذه البيئة أسوأ استغلال ، من خلال :
• إهمال بنود هامة تكاد تصل إلى مرحلة الركن من العقد ومنها-على سبيل المثال- الشرط الجزائي . هل مثل هذه العقود لا تستوجب تضمين هذا الشرط ؟ وهل العقد بدونه مجاز نظاماً ؟(حسب أنظمة العقود في المملكة العربية السعودية) أم أن تضمينه ليس من صالح الشركة ولا يخدم مصالحها ، لأنه يحمي حقوق آخرين تنوي الشركة سلبهم إياها ؟ لأن الشرط الجزائي قد يكون فيه مخرج للشاب بأدنى الخسائر
• إقحام بنود عديدة قد لا يفهما الشاب ، أو لا يعي بمخاطرها ، أو أنه مجبر وليس له خيار . ولا يدرك هذه الحقائق إلا بعد فوات الأوان وحينما "يقع الفاس بالراس" ، وعندما يتململ ويلتفت يمنة ويسره ليبحث عن مخرج من هذه الورطة لا يجد أمامه إلا هذه البنود الظالمة المجحفة . بل إن غالبية بنود العقد لصالح الشركة على حساب مايسمى (ممنوح الامتياز) .
• التقارب المكاني وسوء التوزيع الجغرافي لفروع (مان ديفان ) وزيادتها عن حاجة المنطقة .
• التقاعس عن توفير ما يحتاجه السوق من ملبوسات .منها -على سبيل المثال- ملابس الشباب والأطفال (أحذية ، كنادر ، طواقي ، عُقُل ، جوارب ) .
بل إن بعض السلع يسأل عنها الزبون في اليوم أكثر من خمس مرات ، ونعتذر منه لأن الشركة لم توفرها ، ماذا تضن الشركة ؟ هل هذا الزبون سينتظر إلى توفر الشركة هذه السلعة ؟ أم سيشتريها من السوق ؟ وهل سيرجع مــــرة أخرى لمحلات مان ديفان لشراء سلعة أخرى ؟ أم سيضع في باله أن مان ديفان لا توفر كل السلع اللازمة وبالتالي لن يرتاد هذه المحلات ؟ ومن المتضرر في هذه الحالة ؟
• الإخلال ببند هام وصريح في العقد ( البند السابع فقرة 10 )، وهو عدم بيع أي منتجات غير منتجات (مان ديفان) أو مجموعة شركة عجلان وإخوانه . لكن الشركة طلبت من " ممنوحي الامتياز" أي (أصحاب محلات مان ديفان) توفير بعض السلع التي عجزت أو تقاعست عن توفيرها ، ومنها على سبيل المثال : توفير الجاكيت الشتوي والفروة الرجالي والشبابي والأطفال ، من حساب الشاب نفسه ، لأن الشركة ليس لديها هذا المنتج ؟! [ و الكلام موثق ] . أليس (العقد شريعة المتعاقدين)؟
ومما يحزُ في النفس أن هذا البند( البند السابع فقرة 10 ) يعتبر الإخلال بهذه الفقرة "مخالفة جوهرية لهذه الاتفاقية
تستوجب فسخ الاتفاقية فوراً وبدون إنذار " ونحن نقول : حلال لكم وحرام علينا ؟! بمعنى إذا كان هـــــذا
الإخلال من قبل الشركة فلا بأس ؟ ، و إذا كانت الشركة –بما تملكه من وسائل- قادرة على حماية حقوقها (فوراً وبدون إنذار) ، فمن يحمي حقوقنا نحن المساكين؟!
إن من صاغ هذا البند يعلم يقينا أنه لن يأتي من يقول له : لِمَ هذه الصيغة ؟ وعلى أي نظام اعتمدت ؟ ولماذا تجاهلت حق الطرف الثاني ؟ بل وما موقف الدين منها ؟ ومن أشرف عليها ؟ وهل اجيزت من قبل جهة اختصاص معينة "محايدة" ؟ وهل هي متوافقة مع أنظمة العقود في المملكة العربية السعودية ؟ ومع قانون حماية المنافسة ومنع الاحتكار ؟ ومع قانون الامتياز التجاري ؟
• تلكؤ الشركة وتأخرها في إنهاء إجراءات حصول ممنوحي الامتياز ، أي أصحاب محلات ( مان ديفان) على دعم صندوق تنمية الموارد البشرية لممنوح الامتياز (اصحاب محلات مان ديفان) والمتمثل في دفع مبلغ ثلاثة آلاف ريال (3000) شهريا"لمدة سنتين" . وذلك حسب وعود الشركة في الدعاية التسويقية في وسائل الأعلام المرئية والمقروءة والمسموعة . وهذا لم يحصل حتى ساعة إعداد هذا الخطاب . وهو موجود في العقد( البند السادس فقرة 23 ) بصورة غير مفصلة .
• تضمنت الدراسة التسويقية للمشروع وعود من الشركة بحصول المستفيد –أي ممنوح الامتياز ،وهم أصحاب محلات مان ديفان – على خصم 15% من قيمة البضاعة المباعة فعلياً . وهذا لم يحصل أيضا حتى ساعة إعداد هذه المقالة . كما أن هذه الوعود موجود في العقد( البند السادس فقرة 23 ) بصورة غير مفصلة .
بل إن الشركة –فيما يتعلق بهذا الخصم- أشعرت أصحاب محلات مان ديفان بقرارين يوقفان خصم 15% بتاريخ 22/10/2009 وتاريخ 28/10/2009 ثم عادت مرة أخرى وأفادت بأنه تم إلغاء القرارين ومنح الخصم (وهذا أيضا موثق ) . ونحن لا نملك إلا أن نعلق : " قال من ومرك قال من نهاك" . جدير بالذكر أننا في الحقيقة لم نشعر ولم يتم تنويرنا متى وكيف يتم هذا الخصم ، حتى ساعة إعداد هذا الخطاب .
• يشير ( البند السابع فقرة 10 ) إلى ما نصه : "لا يحق لممنوح الامتياز تعديل الأسعار أو حتى مناقشتها" . ونحن نعتقد أن في ذلك إجحاف بحقنا من جهة ، و من جهة أخرى إهمال لواقع سوق مفتوح وخاضع لتغيرات متلاحقة وسريعة في الأسعار خصوصاً. نحن في السوق وأدرى بما يحصل فيه ، فكيف لا يتاح لنا حتى مناقشة الأسعار . إن هذا البند تعسفي احتكاري بكل ما تعنيه الكلمات من معاني سيئة .
كيف بشركة ربحية تهمل –بقصد أو غير قصد- رأي أقرب الناس لزبائنها ؟ حقيقة لقد فوجئنا بتعنت الشركة وعدم مرونتها وإذا كانت الشركة مصرة على إهمال رأي من يهمه الأمر ويؤثر على مستقبله فإننا نقترح أن تغير شعارها :
( طريق رجل الأعمال الناجح يبدأ من هنا ) إلى الشعار الجديد :
( طريق رجل الإهمال الناجح يبدأ من هنا )
يؤلمنا كثيراً حينما ينصرف منا كثير من الزبائن ويقولون : أسعاركم غير معقولة . ونحن نقف مكتوفي الأيدي يعوقنا بند اسمه : "لا يحق لممنوح الامتياز تعديل الأسعار أو حتى مناقشتها" . إذن مـــــــــاذا نفعل بقانون نظام المنافسة:المادة الرابعة فقرة 1 :
" تحظر الممارسات أو الاتفاقيات أو العقود التي من شأنها التحكم في أسعار السلع والخدمات المعدة للبيع بالزيادة أو الخفض، أو التثبيت، أو بأي صورة أخرى تضر المنافسة المشروعة".
• أما الجودة وما أدراك ما الجودة فلا تسأل ، حيث يوجد الكثير من الملبوسات الصينية رديئة الصنع ، كالأحذية والكنادر الرجالي ، يجدر بشركة عملاقة أن تكون منتوجاتها –دون استثناء- عالية الجودة . وهي التي تقول عن نفسها : حاصلة على علامة الجودة العالمية ( أيزو 9001 : 2000 ) .
• أما عن الاحتكار فنقول إن من يقرأ مواد وفقرات (مجلس حماية المنافسة ومنع الاحتكار) الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/25 وتاريخ 4/5/1425هـ يعرف أن هذه الشركة متورطة حتى العظم في كثير من التجاوزات التي من أجلها كوُن هذا المجلس ، إنها تمارس اختراقات صارخة لأبسط معاني المنافسة الكاملة, وإخلالا صريحا بما جاء في مقدمة نظام حماية المنافسة ومنع الاحتكار، حيث : " يهدف النظام إلى حماية المنافسة العادلة وتشجيعها ومكافحة الممارسات الاحتكارية التي تؤثر في المنافسة المشروعة''، نظام المنافسة : المادة الأولى ومن ضمن هذه المواد والفقرات ما يلي :
1. يحظر على المنشأة التي تتمتع بوضع مهيمن أي ممارسة تحد من المنافسة، وفقاً لما تحدده اللائحة، من ذلك : فرض اشتراطات خاصة على عمليات البيع أو الشراء، أو على التعامل مع منشأة أخرى على نحو يضعها في مركز تنافسي ضعيف بالنسبة إلى المنشآت المتنافسة. (المادة الخامسة من نظام المنافسة. فقرة3)
2. يهدف "النظام" و "اللائحة" إلى ما يلي :
(1)حماية المنافسة العادلة وتشجيعها وذلك بترسيخ قواعد السوق وما يتداول فيه من سلع ، وحرية الأسعار وشفافيتها .
(2)مكافحة الممارسات الاحتكارية أو الممارسات التي من شأنها التأثير على المنافسة المشروعة من خلال القيام بفعل أو امتناع عن فعل أو التسبب في فعل يخل بالمنافسة المشروعة . ( اللائحة التنفيذية: المادة الثانية – فقرة 1 ، 2 على التوالي )
3. تحظر الممارسات أو الاتفاقيات أو العقود التي من شأنها التحكم في أسعار السلع والخدمات المعدة للبيع بالزيادة أو الخفض، أو التثبيت، أو بأي صورة أخرى تضر المنافسة المشروعة. (نظام المنافسة:المادة الرابعة فقرة 1)
4. يحظر على المنشأة إرغام عميل لها أو الاتفاق معه على الامتناع عن التعامل مع "منشأة" منافسة لها . (اللائحة التنفيذية: المادة السادسة – فقرة ز)
5- يحظر على المنشأة الفرض على طرف آخر أو الحصول منه على أسعار أو شروط بيع أو شراء خاصة غير مبررة بشكل يؤدي إلى إعطائه ميزة في المنافسة أو في إلحاق الضرر به . (اللائحة التنفيذية: المادة السادسة – فقرة و)
6. مع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد ينص عليها نظام آخر، يعاقب على كل مخالفة لأحكام هذا النظام بغرامة مالية لا تتجاوز خمسة ملايين ريال، وتضاعف الغرامة في حالة العود، وينشر الحكم على نفقة المخالف. ( نظام المنافسة:المادة الثانية عشر)
• تدعي الشركة أن أهدافها : "خـدمــة الــوطــن وخـدمـــة المستهــلك وتـوسيــع قـاعــدة معــارض مــان ديفــان للمــلابـس الـرجاليــة ، إيجــاد فــرص عمــل للشبــاب السعــودي الطمــوح الـواعـــد مـــن خــلال امتلاك وإدارة مشـاريــع تجـاريــة نـاجحــة تعمــل بنظــام الامتياز التجــاري والمساهمــة فــي تنفيــذ خطــة السعــودي بمــا فــي ذلــك مــن آثــار إيجابية علــى الاقتصاد الـوطنــي . تلبيــة احتياجات المستهلـك مــن المـلابــس الـرجاليــة بجــودة عـاليـــة وبتقـديــم أعلــى مستـويــات الخـدمــة الانتشار مــن خــلال أنظمــة الامتياز التجــاري فــي جميــع البلــدان العـربيـــة " ( نص مقتبس من موقع شركة مان ديفان)
ونحن نقول : إن هذه الأهداف "المعلنة" رائعة وخلاقة .
ولكن أينها من الواقع ؟
هل ماتقوم به الشركة يؤدي إلى هذه الأهداف ؟
هل الأساليب الاحتكارية وتقييد حريتنا بعقود ظالمة صيغت بأيدي المستفيد ولم تعرض على الرقيب ، هي ما يحقق (كل) هذا الأهداف ؟
إنها تحقق بالفعل ما تصبو إليه الشركة ( من أهداف غير معلنة )
الادعاءات يجب أن تؤيدها السلوكيات .
والأقوال يجب أن تدعمها الأفعال .
سؤال مهم للغاية :
لم هذا التسارع والسباق المحموم على افتتاح أكبر عدد ممكن من محلات مان ديفان ؟
الجواب ببساطة :
1- توريط أكبر عدد ممكن من الشباب قبل أن يعوا بالمشكلة ، لأنه واضح أن مان ديفان تعلم أن اللعبة ستنكشف سريعا .
2- الاستفادة من العرض الحاتمي من بنك التسليف قبل أن يعي البنك أنه ساهم (بحسن نية) مع مان ديفان في توريط الشباب .
سؤال آخر :
لم لم يكن هناك تقويم ( أو تقييم ) للمحلات المفتوحة لمعرفة النتائج ؟ ونحن نعرف أن التقويم ركن ركين للنجاح والاستمرار ؟
الجواب ببساطة : لأن مان ديفان تعرف النتائج مسبقاً ، وهذه النتائج لا تخدم مصالحها واهدافها
• مان ديفان بين آمل النجاح ومخاوف الفشل : نشعر نحن من يسموننا ( ممنوحي الامتياز) أننا خدعنا بطريقة نظامية ، فلا نستطيع أن نتخلى عن محلاتنا ، ولا نستطيع أن نخالف بنود العقد لأن الثمن في كلتا الحالتين باهض والعواقب وخيمة ، بل يجب الاستمرار إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً
وتحت وطأة هذه الظروف ظهرت بوادر الفشل تلوح في الأفق متمثلة في رغبة بعض أصحاب محلات مان ديفان عرض محلاتهم للتقبيل ، لأسباب عديدة منها : (1)الشركة تبحث عن مصالحها (2)وعود الشـــــــــــركة لم تنفذ (3) أسعار كثير من السلع مبالغ فيها (4)كثرة المحلات وسوء توزيعها جغرافيا مع رداءة السوق وإحجام كثير من الزبائن عنها(5)عدم توفير بعض المنتجات (6)الفوائد ضئيلة جداً (7) عدم مرونة الشركة .
مطالبنا العادلة باختصار :
1. أن يكون هناك نوع من المرونة في التعامل ، لا ينبغي أن نعامل كأننا خصوم للشركة ، يجب أن نعامل كـ(عملاء) بالمعنى التجاري ، وليس كـ(عملاء) بالمعنى السياسي ، بل نحن شركاء في النجاح والفشل ، إذا اتفقنا نجحنا وإذا اختلفنا فشلنا ، لسنا آلات ننفذ بدون تفكير أو نجعل الآخرين يفكرون عنا ، نحن بشر لدينا عقول تفكر ،ولدينا حس تجاري نفهم به واقع السوق ونعايشه يومياً، ولذا نقول :
إذا لم تستطع الشركة تأمين منتج معين ومطلوب في السوق ، لماذا لا تتيح لأصحاب محلات مان ديفان تأمينه على حسابهم من أجل تكميل (ووفرة)كافة احتياجات الزبون ، خاصة وأن التكميل يعتبر عنصراً هاماً من عناصر النجاح ، لا يقل أهمية عن الجودة والسعر و الموقع والقدرة المادية . . . نحن نقول باختصار : الزبون الذي يدخل مان ديفان يجب ألا يخرج إلا وقد وجد حاجته واشتراها.
الأخذ برأينا فيما يجب أن يكون لنا فيه رأي ،كجودة المنتج ومناسبة الأسعار لهذا المنتج أو ذاك
2. تحقيق ما التزمت به الشركة من وعود ، وخاصة ما يتعلق بدعم صندوق تنمية الموارد البشرية لممنوح الامتياز والمتمثل في دفع مبلغ ثلاثة آلاف ريال (3000) شهريا"لمدة سنتين" وكذلك خصم 15% من قيمة البضاعة المباعة فعلياً، وتوضيح ذلك في الفواتير حسب المبيعات خلال فترة معينة .
3. إعادة النظر في أسعار بعض السلع ومقارنته بالسوق ، فالزبون واع ، ويدرك الفرق ، ويميز الجودة ، ويقارن بين أسعار هذا المحل وذاك ، ويقارن بين جودة منتوجات هذا المحل وذاك .
4. عند افتتاح محل جديد لمان ديفان يجب أن يراعى التوزيع الجغرافي للمحلات ، بحيث لايؤثر أحدهما على الآخر، فالشركة لن يضرها سواء اشترى الزبون من محل مان ديفان في منطقة (1) مثلاً ، أو من مان ديفان في منطقة(2). بينما يضرنا ذلك .
5. أكدت الشركة على أن منتجاتها عالية الجودة . ونحن نشد على أيديهم ونؤيد ذلك . لذا نأمل ونرجو أن لا يعرض أي منتج رديء يسبب لنا الإحراج مع الزبون ويسيء للسمعة .وإذا لم يكن المنتج المطلوب ذو الجودة العالية متوافراً لدى مان ديفان يجب أن نعطى الفرصة لتوفيرة من حسابنا
6. إعادة النظر في بعض بنود الاتفاقية ، التي نرى أنها مجحفة في حق أصحاب محلات مان ديفان وفي نفس الوقت تحمي حقوق الشركة بالكامل . بل إن غالبية البنود تحفظ حقوق الشركة على حساب حقوق ممنوح الامتياز .
8- الغاء الاحتكار جملة وتفصيلا وليس العقد ( لأن الشاب متورط في ديون لبنك التسليف ) .
وفي الختام نقول لعجلان وإخوانه :
من حقنا أن ندافع عن مستقبلنا ومصالحنا كما أن لكم ذلك .
من العدل أن نلجأ لجهة نرى أن ستقف موقف المحايد والمنصف .
من واجبنا توعية للشباب وتحذيرهم من خلال ننشر تجاربنا المريرة معكم .
من واجب الدولة ممثلة في الجهات المعنية حمايتنا من جشعكم واحتكاركم واستغلالكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|