وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

’،


غاية الأدب ..أن يستحي المرء من نفسه أولاً


- أفلاطون -


’،


شكراَ على الومضه ،، وهذه الرغبه الكريمه ..

ولا تأتون إلا بحافوه دائِماً.





*





اذا أحببت، وكان لا بد من أن تكون لك رغبات خاصة بك، فلتكن هذه رغباتك:
أن تذوب وتكون كجدول متدفق يشنف آذان الليل بأنغامه.
أن تخبر الآلام التي في العطف المتناهي.
أن يجرحك إدراكك الحقيقي للمحبة في حبة قلبك، وأن تنزف دماؤك وأنت راض مغتبط.
ان تنهض عند الفجر بقلب مجنح خفوق فتؤدي واجب الشكر ملتمسا يوم محبه آخر ,
أن تعود الى منزلك عند المساء شاكر،
فتنام حينئذ والصلاة لأجل من أحببت تتردد في قلبك،
وأنشودة الحمد والثناء مرتسمة على شفتيك.

ثلاثة انتبه منها : الماء و النار و المرأة .. فالماء يغرق و النار تحرق و المرأة تجنن .


شكسبير ..


.



اخي هبايب نجد

يغرق الفكر هنا قبل الحرف

شكرآ لذالك


دمت كما تحب

’’لا ينتهي البحث عن الحقيقة في العالم المملوء بالمرايا..!‘‘
غازي القصيبي -هداه الله-

’’لا ينبغي أن نقيس الإسلام بما عليه المسلمون اليوم, فإن المسلمين قد فرطوا في أشياء كثيرة وارتكبوا محاذير عظيمة, حتى كأن العائش بينهم في بعض البلاد الإسلامية .. يعيش في كو غير إسلامي !‘‘
ابن عثيمين - رحمه الله- (كتاب شرح ثلاثة الأصول ص44 )

’’تريدينَ لُقيانَ المعالي رخيصةً
ولابدّ دون الشهدِ من إبَرِ النحلِ..!‘‘
أحمد الجعفيّ

يعطيك العافيه يا البنآخي طرح مميـز ..

الكُتب تلتفظ من فمها أشياء تتربع بـ عقولنا .. نعتقد أننا سنحفظها ونظل ننتظر الفُرصة التي نقذفها من أفواهنا ولـ حين وقت الفرصة تكون قد تبخرت في طنجرة النسيان ..

فلسفه جميله جداً لعقل واعي ..
فكرة تتعدى حدود الجمال ..


.........