بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



إذا وثق أخيكِ في صديقه , واحتاج في يوم من الأيام للإتصال عليكِ للضرورة القصوى , وتحدث من جوال صديقه , وبعد مرور أيام لعب الشيطان برأس صديق أخيك وبدأ يعاكس أخت صديقه ويزعجها .


السؤال:


إذا اتضح لكِ أن المزعج هو صديق أخيكٍ فهل تخبري أخيك ويحدث مالايحمد عقباه؟ أم لاتلقين بالا للمزعج؟ (يعني تطنشين الموضوع)



انتظر أرآئكم بفارغ الصبر

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
من وجهة نظري ان ثقة اخيك في هذا الشخص ليست في محلها والا لو كانت محلها مااتصل باخت صديقه فانا ارى انك تغيري رقم جوالك او وتخبري اخوك بامر هذا الحقير
والله يحفظك من شر العابثين والعابثات والله يوفقك وييسر امورك ويسهلها والله يسعدك ويحقق لك مبتغاك ومرادك وماتتمنين والله يرزقك من اوسع ابوابه آمين يارب
واسف انك شاركت وانت كاتبه للبنات
وياريت تشاركي في موضوعي الذي سوف اكتبه باذن الله (عودوا يابنات عودا جميلا)

ابعد عن الشر وغنيلو ,,

غيري رقمك وخلآص !

المعذرة اختي الكريمة على التدخل

هذا شخص نذل وليس صديق وفي لأخوكي

لذلك يجب اخبارة الاخ لكي يعرف معدن صديقة ولايثق فية في امور أكبر مستقبلاً, ولايمنع ذلك تغير رقمك في نفس الوقت , لان التصادم الذي سوف يحصل بينهما قد يجعل هذا الحقير يكرر إزعاجك , فمن باب قطع كل الاحتمالات الواردة غيري رقم جوالك وارتاحي بعد أخبار الاخ.