تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
الفقر هموم ومشاكل يمنع طرح مواضيع التبرعات المالية |
موضوع مغلق |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|||
مكافحة الفقر بالأحياء المنتجة
أبدعها الإعلامي والناشط الخيري " مهند الخياط " مكافحة الفقر بـ ( الأحياء المنتجة ) أكثر من 200 أسرة ستستفيد – كمرحلة أولى - من المشروع الخيري التنموي الذي أعدة الأستاذ مهند الخياط الإعلامي والناشط الخيري ويهدف هذا المشروع إلى تحويل هذه الأسر الفقيرة إلى أسر منتجه وإيجاد مصادر دخل دائمة لهذه الأسر يغنيها عن الحاجة .. هذا المشروع الذي تم إختيار حي الكندرة بجده ليكون نقطة إنطلاق على أن يتم تعميم التجربة في حالة نجاح الفكره وهذا المنتظر .. الخياط أشاد بالتعاون المثمر الذي وجده من عمدة حي الكندره حبيب السلمي وأكد بأن فكرة ( نحو حي منتج ) والتي من المتوقع أن تلقى الدعم والمسانده من الجهات المختصه كونها تنسجم وتتناغم مع توجه الدوله الصادق للقضاء على الفقر وتحقيق الحياه الكريمه للمواطن وتضيف لمسه جماليه لمدينة جده كما يظهر في الصور والتصاميم المرفقه للوضع قبل وبعد تنفيذ المشروع . تقدم لقرائها تفاصيل وأهداف هذا المشروع و لم تكتف بنشر الخطوط العريضه لهذه الفكره التي سيتم مناقشتها مع صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفصيل أمير منطقة مكة المكرمة في غضون الأسابيع القليلة القادمة . التصور الأولي لمشروع "نحو حي منتج" المرحلة الأولى : سوق الكندرة الشعبي الفكرة : المشروع فكرة مشتركة وبادرة تطوعية انطلقت من: • حبيب السلمي ـ عمدة حي الكندرة الجنوبي ـ وأحد الناشطين في العمل الخيري. • مهند الخياط ـ مستشار إعلامي ـ وأحد الناشطين في العمل الخيري. وتم تصميم فكرة المشروع الأولية بحيث تكون سهلة وتخدم الفقراء بشكل حقيقي واقعي، و روعي فيها الاستفادة من إيجابيات المشاريع الخيرية السابقة التي خدمت الفقراء، مع تلافي السلبيات قدر المستطاع. المشروع : مشروع مبتكر يحمل اسم "نحو حي منتج" يضم العديد من مشاريع تنمية الموارد البشرية والاقتصادية في الحي، ويرتكز على مشاريع منتجة وعملية كل منها يحمل اسماً مختلفاً، وقد اختير سوق الكندرة الشعبي ليكون باكورة المشاريع في الحي. وفكرة السوق هي عبارة عن إيجاد سوق مفتوح يحمل اسم "سوق الكندرة الشعبي" يقع في قلب السوق التجاري " الصحيفة"، بعد إغلاق أحد الشوارع الرئيسية "يسمى عن العامة ـ شارع الحب" ليضم نحو 200 مائتي فرصة متنوعة من "بسطات" البيع المباشر، التي سيتم توزيعها على فقراء الحي "رجالاً ونساءً" والمساهمة في إمدادها بالبضائع من خلال التنسيق مع الشؤون الاجتماعية، لتغطي الجوانب المهنية والحرفية، لتنمية دخل تلك الأسر الفقيرة . وبعد اللقاء المرتقب مع صاحب السمو المكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة، سيتم عرض المشروع على سموه وطلب الحصول على توجيهه بتكوين لجنة تضم عدداً من الدوائر الحكومية لدراسته وتنفيذه بحيث يتم إعادة تهيئة الموقع المطلوب ليكون أسوة بشارع قابل، بما يتوافق مع فكرة المشروع الأساسية، التي تفرض إغلاق وتبليط شارع رئيسي مع عدد من الشوارع الفرعية بشكل نهائي " كما هو موضح في الصور" لتدوم على مدار العام، وبما يشبه فكرة إغلاق الشارع في شهر رمضان الذي يعد موسم الذروة "استهلاكياً ومرورياً" من كل عام . • ملحوظة: تكون بداية المشروع في قلب السوق التجاري في حي الكندرة الجنوبي، ويقترح تنفيذ التجربة في جزء آخر من الحي في حال نجاح التجربة، كما يمكن تعميمها على أحياء أخرى في جدة أو في أي بقعة من مدن المملكة، بما يسهم في إنجاح فكرة المشروع لصالح الأسر الفقيرة. توقيت الانطلاق : في حال اكتمال الموافقات الرسمية والتجهيزات على وجه السرعة، فمن المقترح أن يكون موعد إطلاق المشروع في اليوم الوطني، الذي يوافق يوم الأحد 11/9/1428هـ الموافق 23/9/2007م، في نفس الموقع برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة، وفي حال تعذّر ذلك يُقترح أن يكون مع بداية العام الهجري 1429هـ أو أي وقت يتم اختياره من اللجنة التنفيذية. المدى الزمني : يستمر المشروع طوال أيام العام بشكل دائم نطاق المشروع : حي الكندرة الجنوبي الشرائح والفئات المستهدفة : الأسر الأشد فقراً في حي الكندرة الجنوبي آلية تنفيذ المشروع : • التنسيق مع الشؤون الاجتماعية لتحديد الأسر السعودية الأشد فقراً في حي الكندرة • التنسيق مع الشؤون الاجتماعية لتوزيع البسطات على الأسر السعودية المختارة بموجب دراسة لتحديد نوعية البسطة، وبما يتوافق مع طبيعة استطاعة الأسرة لإنجاح المشروع "سواء من الناحية المهنية أو الحرفية" • التنسيق مع الشؤون الاجتماعية لتقديم أنواع الدعم "المادي والمعنوي" للأسر السعودية المختارة، كي تستطيع إنجاح مشروعها "المهني أو الحرفي" • التنسيق مع أمانة محافظة جدة، للمشاركة في تهيئة الموقع المطلوب "مادياً ومعنوياً"، وفق المواصفات التي لا تتعارض مع فكرة المشروع • التنسيق مع أمانة محافظة جدة، والشؤون الاجتماعية لتوزيع البسطات، وفق نظاميهما الحكوميين، مع تسهيلات في دفع الرسوم البلدية قدر الإمكان • التنسيق مع الشرطة لتنسيق النواحي الأمنية للسوق، من خلال المشاركة في توفير حرّاس للموقع، عند بوابتي دخول وخروج سيارات الخدمات "البضائع، المياه، والطوارىء". • التنسيق مع الدفاع المدني والهلال الأحمر لتهيئة خطة طوارىء أمنية للموقع. • التنسيق مع الغرفة التجارية الصناعية في محافظة جدة، لدعم المشروع مادياً ومعنوياً بشكل مباشر أو من خلال رجال الأعمال، مع تقديم دورات تأهيل اقتصادية مبسطة لمن سيتولون إدارة البسطات من الأسر الفقيرة. • جذب كافة قاطني جدة، لزيارة الموقع على مدار العام، من خلال فعاليات يُراعى فيها ملاءمتها لمواسم البيع، منها: "رمضان، العيدين، الصيف، إضافة إلى فعاليات مستحدثة ومدروسة" • ملحوظة: لضمان نجاح فكرة المشروع، يفترض عدم السماح للأسرة الفقيرة السعودية التي استلمت البسطة بالتنازل عنها لأي كان، وفي حال عدم قدرتها على توفير شخص منها يستطيع بيع المنتجات في البسطة لدواع: عدم توفّره، مرضه، صغر سنّه، أو استكمال دراسته ... إلخ، يمكن الاستعانة بأحد الشباب السعوديين العاطلين عن العمل "يكون عمره أكثر من 18 عاماً" من طرف الأسرة الفقيرة أو من أبناء إحدى الأسر الفقيرة الأقل فقراً ممن لم يتم توزيع البسطات عليهم، ويمكن تخصيص راتب معين له نظير البيع بإشراف من الشؤون الاجتماعية كما أنه يفترض تسليم البسطة إلى أسرة سعودية فقيرة أخرى، حال تأكد الشؤون الاجتماعية من نجاح الأسرة الأولى في تخطّي حاجز الفقر، رغبة في إتاحة الفرصة إلى طرف أشد استحقاقاً متابعة المشروع : يتم إعداد لجنة مشتركة، تضم عدداً من القطاعات الحكومية والخاصة المشاركة في المشروع، وتتولى كل جهة الأعمال المنوطة بها، مع الاجتماع الشهري الدوري لتحديد السلبيات والإيجابيات، ويتنوع دور عمدة الحي في إدارة ومتابعة كافة جوانب المشروع، من النواحي: الأمنية، الاقتصادية، الاجتماعية، بالتنسيق مع الشؤون الاجتماعية، أمانة محافظة جدة، الشرطة، وكافة الجهات الأخرى المشاركة مثل: المرور، الشرطة، الدفاع المدني، الهلال الأحمر، وغيرها الأهداف العامة : حيث أنه من المتوقع أن تعود هذه الفكرة بالنفع المادي والمعنوي على الأسر الفقيرة، وتسهم في ***** العاطلين عن العمل من الشباب السعوديين، عن العمل هذه الفكرة، فسيتم إعداد حملة إعلامية وإعلانية ترافق انطلاق المشروع، لتأصيل الفكرة ودعمها من كافة شرائح المجتمع، كي تتبلور المحاور التالية: • تفعيل شعار المشروع الرئيسي "نحو حي منتج"، بحيث يتم ربطه بالجانب التنموي الوطني، وتعميق مفهومه في أذهان قاطني حي الكندرة الجنوبي، وكافة شرائح المجتمع • حث الأسر الفقيرة على العمل المنتج "مهنياً وحرفياً" للمشاركة في تنمية مواردهم، وبما ينعكس على ثقافتهم وسلوكياتهم، باعتبار محاربة الفقر يعدّ واجباً دينياً ووطنياً، في المجتمع السعودي بشكل خاص، والعربي بشكل عام • المساهمة في القضاء على مشكلة العمالة الجائلة "خاصة من الجنسية غير السعودية"، مع تخفيف حدّة الظواهر السلبية، التي تنعكس على الحي باستحواذ تلك العمالة غير السعودية على مغظم المهن والحرف المتاحة الأهداف الخاصة : 1 ـ الجانب الاقتصادي: تنمية دخل الأسر السعودية الفقيرة قدر المستطاع، من خلال تسهيل مهمة تنفيذ وتسويق أعمالها الحرفية، إضافة إلى ***** الوظائف للعاطلين عن العمل من السعوديين الأشد حاجة، مما ينعكس بشكل مباشر في ارتفاع مستوى المعيشة لدى أفراد الأسرة الفقيرة، وتحويلها إلى أسر منتجة 2 ـ الجانب الاجتماعي: الحد من المشاكل الاجتماعية الناشئة عن الفقر لدى الأسر السعودية الفقيرة في الحي، وإعانة أفرادها على العيش الكريم والزواج وإكمال التعليم، إضافة إلى تطوير الذائقة الاجتماعية تبعاً لتحسّن مستوى المعيشة 3 ـ الجانب الأمني: الحد من مستوى الجرائم التي يعود سببها إلى اتفاع مستوى الفقر في المجتمع، إضافة إلى ضمان عدم اختراق العمالة غير المرخّص لها بالبيع في الشوارع "خاصة العمالة غير النظامية" 4 ـ الجانب البيئي: استبدال المعالم العشوائية في البيع والشراء، من خلال تنظيمها ببسطات، وفق منظر جمالي نقي، يشبه إلى حد بعيد ما يحدث في "شارع قابل" مع الحزم في تطبيق الشروط والضوابط في هذا المشروع، بما يضمن نظاماً صحياً إيجابياً للأسر الفقيرة وقاطني الحي• 5 ـ الجانب الديني: تحسين السلوكيات الدينية السلبية التي قد تنشأ عن الفقر لدى أفراد الأسر الفقيرة، وحث المجتمع على التفاعل مع فكرة هذا المشروع التكافلي المهم، الذي يدعونا إليه ديننا الحنيف • ملحوظة: من خلال توزيع البسطات على الأسر الفقيرة سيتم توفير مبالغ الضمان الاجتماعي التي تدفع سنوياً لهم، مما يتيح الاستفادة منها في دعم المشروع حتى يلتمس النجاح، ومن ثمّ يمكن الاستفادة من هذه المبالغ الضخمة في إعالة أسر أخرى أو تنفيذ مشاريع في مناطق أخرى. شعار المشروع : يحمل الشعار مفهوم المشروع بالشكل التالي: • يدان مبسوطتان تمثلان العمل والإنتاج، تحيطان بشعار المملكة العربية السعودية كرمز لحماية مكتسبات الوطن المتمثلة في الموارد البشرية. • جملة "نحو حي منتج" مع إبراز كلمة "حي" باعتبار قاطني الحي هم الشريحة المستهدفة في المشروع. الجانب الإعلامي : يراعى في الخطة الإعلامية تنويع الوسائل الإعلامية، بما يسهم في إيصال رسالة الحملة إلى أكبر قدر ممكن من المستهدفين بشكل واضح وسهل، وتقسيم العمل على ثلاثة مراحل: قبل الانطلاق ـ خلال الانطلاق ـ بعد الانطلاق، مع مراعاة التركيز على الأبعاد التي تخدم الحدث من الجوانب: الاجتماعية، الاقتصادية، الأمنية، الصحية، والبيئية• مراحل ما قبل الانطلاق : يتم العمل لإطلاق المشروع من خلال عدّة مراحل، يُراعى فيها استمرارية تنفيذ المتطلبات "على المدى القصير والطويل"، في كل مراحل العمل الإعلامي أو التنفيذي: o مرحلة الإعداد والتحضير o مرحلة التهيئة o مرحلة بداية التنفيذ o مرحلة الانطلاق "الذروة" o مرحلة رصد النتائج وتقييم إيجابيات وسلبيات المشروع لتعديلها فورياً الحملة الإعلامية والإعلانية المرافقة : يرافق انطلاق المشروع حملة إعلامية وإعلانية ضخمة للتعريف بالمشروع وأهدافه، وجذب أفراد المجتمع لزيارة سوق الكندرة الشعبي، وستتنوع الوسائل بين: المرئي، المقروء، والمسموع، وتتضمن المطبوعات بعدد ضخم، إضافة إلى الإنترنت . التمويل والدعم :
يتم مناقشة الآلية لاحقاً، طبقاً لمستجدات الاجتماعات مع الجهات المختصة، ويتوقع أن لا تخرج تلك الآلية عن التصورات الآتية: • عن طريق الميزانية الحكومية المخصصة لوزارة الشؤون الاجتماعية. • عن طريق الميزانية الحكومية المخصصة للأمانة. • بالطريقتين السابقتين معاً. • عن طريق دعم الغرفة التجارية الصناعية ورجال الأعمال. • بكل الطرق السابقة مجتمعة. |
موضوع مغلق |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|