مشكورة اخ راجو بس اتوقع حالات الانتحار نتيجه للفقر و غلاء المعيشه و البطالة اللي تؤدي الى الاكتئاب والامراض النفسيه و اكيد ما ننسى ضعف الوازع الديني

أول شي ضعف الوازع الديني

ثاني شي الفقر
غلاء المعيشة
الديـــــــــــــــــون

أول شي ضعف الوازع الديني .. اللهم لك الحمد والشكر

انا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمهم ويتجاوزعنهم لاحول ولاقوة الابالله

تعوذ من إبليس أخ أسير
و لا يغويك الشيطان
و خير يا طير
ديون حالك حال الناس
إن فرجت او خذ لك دورة في السجن هذا أكثر شئ
و سجن شرف لا مخدرات و لا سرقة و لا أخلاقية
لكن من يياس و ينتحر لمجرد عدم وجود وظيفة غلط
نحن مسلمين و نؤمن بالله و ليس العمل هو كل شئ
و الله اصيع و أدشر و ارجع كما كنت في الثمانينات
لكن لا أفكر هذا الشئ

والله ان كان هناك مريض نفسي فهو من يتجاهل الربط بين مايحدث للشباب والبطالة والفقر والضياع
لايريدون احراج الحكومة بالتصريح بذلك ويتعمدون الترقيع وغدا سيكون الشق اوسع من الرقعة

بسم الله الرحمن الرحيم

احزنني الخبر ولكن مااحززني اكثر الردود على هذا الخبر

اولا ياخواني وياخواتي الدنيا لاتساوي عند الله جناح بعووضه

فلماذا ننهي اخرتنا ونبتعد عن الجنة من اجل جناح البعوضه هذه

اخواني واخواني

فلنبدا بانفسنا ولنراقب انفسنا ونبتعد عن المنكرات ونتقرب الى الله بالطاعات

وبعدها نتقرب اليه في اوقات الدعاء ان الله يستحي ان يطلبه العبد فيرد يديه صفرا

واوقات الدعاء : يوم الجمعه وقيل في الساعة الاولى وقيل في الساعة الاخيره

في جوف الليل فالله سبحانه وتعالى ينزل الى السماء الدنيا ويقول هل من مستغفر اغفر له ويقول من ذاالذي يدعوني استجيب له

سبحان الله بالاساعات على النت ولكن نستخسر ان نجلس ساعتين في الجمعه وساعتين في جوف الليل

اخواني انصحكم وانا اول الناااصحين لنفسي

ولكن ماتوصل للانتحار

اخي الكريم تحسدهم على ماذا على الانتحار وفي النهايه يعذبون 70 الف مر بنفس موتتهم في الدنيا بمعنى الحديث وطبعا بارادة الله

اسال الله لي ولكم التوفيق وان يرزق كل فتاه وشاب بالوظيفة والشباب الفتيات الصالحات ..والفتيات بالشبا ب
الصاحلين

وليعلم الله ان لصاابر الجنه

وانت يااسير الديون

لك مني دعوة في ظهر الغيب بان الله ييسر امورك ويرزقك من حيت لايحتسب انه على كل شي قدير

ولن انساك بالدعاء باذنه تعالى

وفي النهايه هو ابتلاء فالدنيا دار اختبار لصثابرين امثالك لتنال الجنة يااااااااارب

شكرا لكم