لا لكلية التقنية

التفائل بالخير تجده ان شاء الله
ومافيه احد اللى يبي ياخذ نصيبه
هاذي قصه واقعيه للمتشائمين
هاذى واحد اخذ وقته بالدراسه من اولى ابتدائي الين وصل المتوسط وبعدها كمل الثانوي وبعدين كمل الكليه التقنيه
الواحد اذا جاء يحسبها السنين كثيره صح الابتدائيه سته سنين والمتوسط ثلاثه سنين والثانوي ثلاث سنين والكليه سنتين ونص لاكن هل الشخص هاذى توظف بالكليه لا والله
بل توظف بشهاده المتوسط .....
سبحان الله شوف كيف النصيب يعني الله كتب له النصيب بانه يتعين طبعا بالواسطه في الاداره بالمتوسط
يعني ياشباب لاحد يتحسف على الكيله ويقول انها شهادة بطاله لا ياخي افتخر انكـ خلصت الكليه ترى للمعلوميه فيه
البعض يتمنى الكليه اللي تقول عنها انت وياه كلية البطاله.........
ياخي تحمد الله وصلي صلاة ربكـ المفروضه عليكـ وان شاء الله ربي مايخيب ظن أحد
واسف على الاطاله لاكن تقبلوا النصيحه بصدر رحم
تقبلو مرورري

الله يعطيك العافية على النصيحه

حسافة عمرنا ضاع على الكلية التقنية

خـــــريج الكليه التقنية العاطله الفاشله دبلووووم محاسبه ههههههههههههههههه

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من له صلاحيه ويقدر يوظف ولا يوظف

ويا رب يشوفونها في صحتهم وفي اولا دهم

ياااااااااااااااااااااااااارب

تجمع العاطلين والشهادات المزورة
سعد عطية الغامدي
اســتغاثت وزارة الخدمة المدنية حسب ما نشرته بعض الصحف بكل الجهات الأمنية القادرة على الوصول سريعا إليه لطرد شباب سعوديين يبحثون عن فرص وظيفية في الحكومة.
هؤلاء الشباب من الحاصلين على شهادات دبلوم في تخصصات صحية مختلفة، ويبلغ عددهم حوالي (500) شخص، منهم من قطع مسافة سفر تجاوزت ألف كيلو ليعلن للخدمة المدنية حاجته إلى العمل.
الشغب مرفوض والتظاهر غير محمود لكن ذا الحاجة ملحاح وهؤلاء لم يكونوا عاطلين باختيارهم بل من ملاحظة هذا التنادي إلى الخدمة المدنية فهم مجبرون على أن يكونوا عاطلين.
والمفجع أن تعلن هيئة التخصصات الصحية عن منع أكثر من (16000) ممارس من السفر وعن وجود أكثر من (160) شهادة مزورة في ذات العدد من الصحيفة التي أوردت خبر الاحتجاج.
كأننا أمام صفحتين متناقضتين من بيروقراطية حكومية مفجعة، بين مواطنين شباب يتسولون عملا وبين مزوري شهادات وممنوعين من السفر يمارسون عملا.
إن كانت الوطنية هي السر الذي يبحث عنه كثيرون من أجل بناء وطن آمن مطمئن متناغم مع قيم راقية فأين نجدها في هذا التباين.
هؤلاء الشباب وأمثالهم يحسبون ويحسب العاقلون أنهم جنود في ميدان الصحة أو في غيرها من ميادين يخدمون فيها الوطن ويحمونه ويدافعون عنه في الجبهة الداخلية ضمن إطار الخدمة المدنية.
لماذا لا تجرى لهم اختبارات قدرات ومعلومات فإن اجتازوا حلوا محل هؤلاء المزورين أو الممنوعين من السفر إن كان المانع من السفر سوء أداء ومخالفات.
وإن كان هؤلاء الشباب في حاجة إلى تأهيل وإعداد فلماذا لا يقدم لهم ما يحتاجون إليه ويعطون فرصة خدمة أهليهم وذويهم في وطن يعتبر القاطنون فيه أهلين وذوي رحم.
أمامهم إن كانوا جادين مواصلة المطالبة بالعمل والتأهيل من خلال طرق شتى في إطار النظام من تظلمات للمقام السامي ولأمراء المناطق وللوزراء ولحقوق الإنسان سواء الهيئة أو الجمعية، يجب ألا يرضى عاطل بقدر العطالة طالما أنه يصر على قدر العمل.

رابط الخبر

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0413344151.htm