أحتلت العمالة اليمانية الصدارة في المركز الأول في الجرائم في السعودية بينما أبو هنود لم يحالفه الحظ وأحتل وصيفاً لي أبو يمن .. في ظل هذه الإحصائيات المخيفة ماذا أعددنا للمواجهة هذه الجرائم ؟
في ظل هذه الجرائم المتواصله من قبل العمالة لم تتحرك وزارة العمل بوقف المتاجرة في التأشيرات وفتحوا باب الإستقدام على مصراعيها للشبابنا الذي هدفهم الوحيد الربح المادي وقيادة سيارة آخر موديل من طراز كامري .. وحذف عمالتهم في البطحاء أو في طريق الخبيب ليعثوا فساداً في البلد من صناعة خمور وترويجها للأبناء الوطن وكذلك للبيع الأفلام ال*****ة وكذلك فتح دعارة وكفلائهم نائمين لآيعلمون أين يوجد عمالتهم ... فالآن نكتشف أن سبب فساد العمالة بمساعدة من أبناء الوطن ونتمنى عاقبهم أشد العقاب كي يتأدب الجيل القادم ... وكذلك أشغال الدكتور غازي القصيبي وزير العمل فهو مشغول بالشعر والرويات ولا يوجد لدية وقت للنظر والحد من جرائم العمال الذي ساعدت بدخول الكثير من العمالة المجرمة إلى البلد كما حدثني أحد العمالة البنقالية انه لا يأتي إلى السعودية الأ مجرمين سجون فبلدنا مرتع للعمالة الفاسدة ...
وكذلك لا ننسى كلمة الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية بقولة ( المواطن رجل الأمن الأول )..