قليلة هيَ أيامنا ..
سيأتي يومُ ونغادر فيه هذه الدنيا ،
ولا تبقى إلّا هذه الصفحات تشهدْ على أننا كنا هُنا يومًا !
ف يارب أثرٌ طيب أُذكرُ به .. وسعادة تُرسم على شِفاه من يقرأني ``

قدْ يَتَغَير كُلُّ شَيْءٍ فِي ثَانِيَة
لَيْسَ لِـ شَيء..فَقَط ْلِأَنَّ الله يُرِيد
قَدْ تَتَبَدَّلْ أُمُور كُنَّا مِنْ أَشَّدِالمُتَمَسِكِينَ بِهَا
ثُمَّ نَكْتَشِفْ أَنَّ مَا تَبَدَّلَتْ الَيهِ..هُوَ خَيرٌ لَنَا
كُلُّ مَا عِندَ الله خَيْر..لِذَا
(نَرْضَى بِمَا كَتَبَ الله لَنَا).

سألوني أي رجل تحبين !
فقلت : من انتظرني تسعة أشهر
واستقبلني بدموعه وفرحته
ورباني على حساب صحته
هو الذي سيبقى أعظم حب بقلبي للأبد " أبـي "
إلـهي أمطره بفرح منك ،
يروي زوايا روحه رضى ..
بحجم السماء وأكبر يارب
واقر اعيننا جميعا بشفاء امــــــــــــــــي

​​​أمنيات صَغِيرة ..
تھرُب من نبضِي ﻟ تتكاثَر
مدداً نَحو السماء . . !!
​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​
رباھ ..
أسألگ صباحاً مُبشراً
و ھماً راحلاً وعمَلا مُتقبلاً ..
و أبعد عنا يـاللّہ ​كلَ ضيق صَدر . .


و أبدِلنا ﺑاليسر في ​گل امر . .


ربي حقق لِي امنياتي و اطرح فيها كل خير ..
و اسعدني و بشرني وفرحني
وجميع من نطق آمينْ

يُمّـهْ •

انتِي مۈ بس ممتڷي صدرﮗ طهر ..
انتِ حتى" اﮗسجِـينْ"الحَياآه

يارب تشفيكـ يالغاليه

يِمَه ,
قلتِيّ إذآ غلطوُآ إسكتيّ وِ سآإمحيهم [ ليييّنْ
كبرتْ وِ بـَعد مآإ سـآإمَحت , عِرفتْ
إن بعضهم مآإ ينفع آلتسـآإمُح مَعهم
تـِدرين ليّـه .. !
لـأإنهم مـآإ هُم مِثلكِ طآإهريّـِنْ

ربِ
آرزقني رآحه لآ علآقَة لِـ مخلوقْ بهآ
تَنبع ِمن آعمَآقي ،
رآحةً
. . . . . . . . . . بِقدر رحمتكْ و لُطفكْ ،
آللهُم انفِث فِ صَدريّ الإنشِرآح ،‘
وآكتب ليّ السَعادة و الرضَىآ
وَ آنِر بِ هدآيتكَ
. . . . . . . دربيّ

يَآإربْ قبلْ ما أرحلْ . . وتنزعْ مِن حَشايْ الرُوح . . ;`
أبى تِغفرْ لي ذنُوبي ; وتِجاوزْ عَن خَطيّاتي /~

وأبى لامِنْ غدا جِسمي وِسطْ ذَاك الثَرى مَطروح ... !
تونسْ وِحدتي وضٍيقي \ وتيّسر لِي حِسَاباتي ..~


,,

والله اني ماحني الهامه وانا ربعي عتيبه


و أهني من زرفلت به بكـرة ٍ حـرّة= معطن مزاليج والا معطـن الجـودي
وأقفى عن الهاجري وأبعد عن آل مّرة= لو كان ما جا من الاجـواد منقـودي
ربعي عتيبة.. من العارض ليا الحرّة = سقم المعادي اليا جا العلم مـردودي
والعلم الآخر اليا عقبوا على الجـرّة = والسبر جاهم من اللي قدم مطـرودي
جاهـم نهـار ٍجبالـه منـه محمـرّة = ثم ثار عج الرمـك وإزداد بـارودي
هذي طريحـه تكـت الـدم وتـزرّه = وهذي قلاعه والأخرى تصقل العودي
تجمعـوا كـل منهـم كـل حزبـرّه = والشيخ ينخا هل العـادات بجـدودي
لعيون من حبنا واللي ضمـر شـره = فعلٍ يداوي كبـود ويجـرح كبـودي