جيتك وروحي تمتطي كل الأعذار
الشوق يدفعها وحسنك جذبها
ولو العرب تطلب من عيونك الثأر
والموت واحد وأنت رمشك سببها
ما هوب لا ذنبك ولا ذنب الأقدار
النار ما تختار حزمة حطبها

آَبي قلبِك ..

يِبادِلْني غَرآمْ يِذْهِـلْ آلْعِشّاق . .
وِ آَبي حُبٍك " "
تُموتْ آَجْيآلٍ مآ تُوصَلْ مَوآصيلَهْ’ !

( )

تمنيُتَ حدوثَ شيءَ منُ آلمستحيَلآتُ !
لَ تمنيتُ آنَ آملكُ ( قلبآ منُ آلأسفنَج ) ,
قلبَ يلآئمُ طبيعة آحلآميُ , وآلحلُ آلأمثلَ لَ صدمآتيُ !
قلبُ يمتصَ حتىُ يشبع ولآ يتعبَ ,
يمتصُ آلأميَ و آوجآعيّ ,
و حينُ يجد منُ يمسكه بَ آهتمآمُ ... (يفرغ مآبَه بكلُ سَهولة )
فَ يرجع كمآ كآنُ و آجملُ !

تبي الصراحه ماورى صدتك فود
بقولها واللي طرالك طرالي
أن جيتني كني مبشر بمولود
وأن رحت كني من يعزي بغالي

*


ربي ..
أنزع من قلبي تلك الاشياء التتي تؤلمني ,
فقد خآب الظن بَ الكثير !
. . . . وآلظن بك لآيخيب

آبتسـم ؛
فإنْ كلْ شَخص تقآبلَه يَحملْ أعباءً كَثيرَه /،
لآ تُفكِـر بِ آلمَفقـوُد حتَى لآ تَفقد آلمَـوُجوُد !
[ هَذه هِي آلحَيَـآ ا ا ه ] ..,

جيتك و ما ادري كني إنسان ثآني
طال الفراق و كن توي عرفتك