مثل/ عن خبرة وتجارب وعمل حوار في عدة جلسات مع الموظفين في القطاعين الخاص والحكومة ؟
الراتب - العلاوات - البدلات - الاجازات - القروض البنكية
الراتب : فيه فرق بين الراواتب كان احد الزملاء في القطاع الخاص بعدها استقال من الوظيفة وراح وظائف قطاع الحكومة زاد راتبه عن القطاع الخاص .
العلاوات : مافيه زيادة في القطاع الخاص او مقطوعة بعد كل 5 سنوات او 6 سنوات اوما فيه زيادة على الراتب .
البدلات : مثل بدل طبيعة عمل بدل شفت فيه شباب في القطاع الحكومة يشتغلون على الحاسب ياخذون بدل عمل عكس القطاع الخاص .
الاجازات : فيه فرق اجازة العادية او السنوية والاضطرارية واجازة الخميس وماادراك ما الخميس اجازة رمضان فيه عبادة واستفادة واجازة عيد الفطر واجازة عيد الاضحى .
القروض البنكية : كل ما تاخذ خطاب تعريف من وظيفة القطاع الخاص وتروح البنك لا شركة راتب قليل ما فيه ضمان شركتكم ما تعاون وغيرها كثير ما الاعذار.
وللحديث بقية والرد على المشاركين بالملاحظات التي عندهم

وين الردود بس مشاهدات نريد منكم التفاعل والردود والاقتراحات وشكراً لكم ؟؟؟

مميزات يطلبها موظفي القطاع الخاص:
1- الامن والاستقرار الوظيفي .
2- الراتب بالهجري .
3- زيادة سنوية 5 % من الراتب الاساسي .
4- الاجازات الخميس والجمعة من كل اسبوع والاجازة السنوية مثل الحكومة واجازة رمضان واجازة العيدين الفطر والاضحى والاجازة الاضطرارية .
5- البدلات بدل سكن + بدل طبيعة عمل + بدل شفتات .
6- الدورات الداخلية والخارجية .

فاصل ونواصل

الله يعطيك العافيه يا استاذ

شكراً اخي الفله على الرد

قلة امتيازات القطاع الخاص تدفع تسرب موظفيه !!!
أدى دعم وتنفيذ حكومتنا الرشيدة لبرامج وخطط السعودة في ظل النهضة المباركة التي تعيشها مملكتنا الحبيبة إلى توظيف الآلاف من الشباب السعودي في هذه الشركات واعتمادها عليهم في تسيير دفة العمل، ولكن إقبال هؤلاء الشباب على العمل في الشركات والمؤسسات يصطدم ببعض العوائق التي تحتاج إلى تذليل وقد تؤدي بالكثير منهم إلى ترك وظائفهم في هذا القطاع إلى الوظائف الحكومية أو غيرها وبالتالي زيادة نسبة التسرب الوظيفي في هذا القطاع مما ينعكس سلبا عليه وعلى مصلحة الوطن والمواطن بشكل عام، ومن أمثلة هذه العوائق الفرق الكبير في عدد ساعات الدوام وقلة الإجازات الرسمية وعدم وجود الزيادات السنوية بشكل منتظم، مع عدم إنكار وجود مميزات لصالح وظائف القطاع الخاص لا تتوفر في الوظائف الحكومية، وما نحن بصدده الآن هو المكرمتان الملكيتان الخاصتان بزيادة رواتب الموظفين بنسبة 15% وتقديم إجازة عيد الفطر المنصرم لهذا العام أسبوعاً كاملاً، وأرجو ألا يفهم هذا على أنه نوع من الاعتراض أو الحسد إنما هو نوع من لفت نظر المسؤولين في جميع القطاعات وخاصة وزارة العمل (كونها المسؤول الأول عن الاهتمام بشؤون هذه الفئة ورعايتها وحفاظاً على جهودها من الضياع) إلى أن يبحثوا عن حل لتعويض هذه الشريحة التي أتشرف بالانتماء إليها عما فاتهم من هذه المكرمات تشجيعاً لشبابنا على الالتحاق بالعمل في القطاع الخاص وحفاظاً على العاملين منهم فيه الآن ومنعاً لتسرب أعداد كبيرة للعمل في وظائف أخرى.

فاصل ونواصل