29-05-2010, 05:23 PM
|
|
عضو مهم جداً
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 646
معدل تقييم المستوى: 1856
|
|
حل مشكلة البطالة ( طرد الوافدين )
هذا موضوع فيه حل للمشكلة البطالة نهايئا
اخذته من احد اقسام منتدى حلول البطالة
والحل يكمن في ( طرد كل الوافدين من السعودية )
الموضوع
السلام عليكم
في أي وقت تكون ( مزنوق ) دور الحل الجذري , الحل الذي لا حل بعده احياناً بعض الحلول تكون مؤقته أو غير ممكنه لكن حلنا اليوم لا , سهل وبسيط , وبقرار واحد يصير , ليش ما يصير . . ؟
هذا سلمكم الله تعبنــا من مداراة الجيران , ومسايرتهم , صحيح حنا طيبين لكن بصراحة
احس فيه إستغفال , البلد هذا بلد(نا) , و لا أتوقع أحد (مستانس ) بوضعنا الحالي
فقررت وأنا معروف بحلولي الجذرية سريعة المفعول , أن اطرح حل لمشكلة البطالة
وصدقوني لو جربوهـ تبي تصير البلد أفضل مليون مرة من الآن , وتبي تنعدم الجرائم ويرتفع مستوى التعليم , ويقل مراجعوا المستشفيات , وترخص الأسعـــار . .
الحل بإختصار :
هذا أنا كنت أفرفر بالنت من ربعة لربعة , ومن عاير لعاير , وفجأة . .
طبيت بموقع مكتبة الكونجرس الأمريكي
المهم بحثت فيه شوي وترجمت منه مقال واحد الي هو هذا :
اقتباس
Although such economic and social pressures have militated against increasing the number of Saudi nationals in the work force, the desired decline in foreign labor may have occurred as a result of new residency requirements imposed in the summer of 1990 to encourage the departure of Yemenis, the second largest segment of the foreign labor population. As a punitive response to the government of Yemen's sympathy with Iraq, the Saudi government issued a decree requiring Yemenis, who were previously exempt from regulations governing foreigners' doing business in the kingdom, to obtain residence permits. Subsequently, about 1 million Yemenis left the country. Only three weeks after the decree was issued, the Riyadh Chamber of Commerce announced that there were almost 250,000 jobs, especially in the area of small retail businesses, available for young Saudis as a result of the regulation of foreign residence visas. It was unclear in 1992 whether the types of employment and businesses vacated by Yemenis would prove attractive to Saudi job ****ers, or whether these jobs would be recirculated into the foreign labor market.
وهذي الترجمة :
اقتباس
وعلى الرغم من حالت هذه الضغوط الاقتصادية والاجتماعية ضد زيادة عدد المواطنين السعوديين في قوة العمل ، وربما يكون قد حدث انخفاض المطلوب في العمالة الأجنبية نتيجة لشروط الإقامة الجديدة التي تفرض نفسها في صيف عام 1990 لتشجيع المغادرة من اليمنيين ، و أكبر الجزء الثاني من السكان اليد العاملة الأجنبية. كرد فعل عقابية للحكومة اليمن من التعاطف مع العراق ، أصدرت الحكومة السعودية قرارا يطالب اليمنيين ، الذين كانوا في السابق معفية من الأنظمة التي تحكم الأجانب ممارسة الأعمال التجارية في المملكة ، للحصول على تصاريح إقامة. وفي وقت لاحق ، غادر حوالي 1 مليون يمني البلاد. أعلنت الغرفة التجارية الصناعية بالرياض فقط بعد ثلاثة اسابيع من صدور المرسوم ، أن هناك ما يقرب من 250،000 وظيفة ، لا سيما في مجال تجارة التجزئة الصغيرة ، وهي متاحة للشباب السعودي نتيجة لتنظيم تأشيرات إقامة الأجانب. ولم يتضح ما إذا كان في عام 1992 أنواع العمل والشركات التي أخلتها اليمنيين من شأنه أن يثبت جذابة للباحثين عن العمل السعودي ، أو ما إذا كان سيتم تعميمها هذه الوظائف في سوق العمل الخارجية.
وهذا ما يشمل اليمنيين فقط , لا بل العرب جميعاً , لكن أنا قلت اليمنين لأنهم يحتكرون القطاع وشوفت عيونكم قطاع بيع الأقمشة . .؟ ( على سبيل المثال ) . .
لأنه من المهم إن البلد يصير نظيف , اليمنين إخوة وأشقاء وقبل كل هذا مسلميين , لكن ليس على حساب شبابنا .
المصدر :
http://lcweb2.loc.gov/cgi-bin/query/D?cstdy:1:./temp/~frd_820G::
# ما قلتوا لي وش رايكم بالحل بعد ما أثبت نجاحه قبل . .
|