تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
مشاكلك في العمل هل تواجهك مشاكل و ضغوط نفسيه في عملك اكتب مشكلتك وهناك من يساعدك |
أضف رد |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|||
التستر يطرد الشباب
«التستر» يطرد الشباب من «حلقة المدينة»
استغرب عشرات الباعة السعوديين في سوق الخضار المركزي بالمدينة المنورة عودة العمالة المقيمة للعمل في السوق مرة أخرى بعد منعهم سابقا من مزاولة أنشطة البيع في إطار سعودة النشاط. وأرجع عدد من الباعة عودة هؤلاء المقيمين إلى ظاهرة التستر الذي يمارسه كفلاؤهم الذين يغضون الطرف عن عملهم في السوق من أجل مصالحهم الذاتية بالحصول على مقابل مادي منهم. وأشار عدد من الشباب إلى «شمس» بأن هذه العودة أدت إلى ظهور منافسة غير شريفة وسببت تراجعا في الأسعار بشكل أضر بالباعة السعوديين الذين يتكبدون مصاريف إضافية، وهو السبب الذي عجل بتسرب أعداد كبيرة منهم، في الوقت الذي كان يؤمل أن تكون السوق جاذبة لأعداد أخرى من الشباب الباحث عن فرص عمل. وأشار نفاع العلوي إلى أنه دخل السوق بعد حصوله على شهادة الثانوية العامة وفشله في العثور على وظيفة ينطلق منها في تكوين وبناء مستقبله: «واضطررت إلى طرق باب سوق الخضار وكنت في البداية متوجسا من الفشل، لكن تدريجيا بدأت الأمور تسير بشكل جيد وأحسست بالاطمئنان بعد أن بدأ دخلي يفي بحاجاتي ومتطلباتي، لكن مع ظهور الباعة من العمالة المقيمة بدأت أشعر بالخوف والقلق من أن يتأثر هذا الدخل، فهم منتشرون بشكل كبير ويبيعون بأسعار غير تنافسية وبدون رقابة عليهم من الجهات المختصة». وأضاف سلطان سليمان العوفي أنه فوجئ أيضا بعودة العمالة المقيمة وبقوة للسوق وممارسة نشاطها كسابق عهدها من الشراء والبيع والمضاربات التي أثرت في الأسعار بشكل كبير، مشيرا إلى أن عدم وجود الرقابة الكافية والتستر من أهم العوامل التي أدت إلى عودتهم وظهورهم من جديد في العلن وبدون خوف أو محاولة إخفاء نشاطهم. تستر وضعف رقابة أما جميعان اللهيبي فذكر أنهم كانوا مطمئنين إلى وجود استقرار في السوق بعد قرار سعودة نشاط البيع واختفاء الممارسات القديمة من مضاربات كانت تمارسها العمالة المقيمة، لكن يبدو أن استقرارهم لن يطول مع التستر وضعف الرقابة وتراخيها. وأشار إلى أن العمالة المقيمة تمارس البيع والشراء بشكل علني دون أي اعتبار للنظام لأن كفلاءهم يمنحونهم شرعية و«صك أمان» من الملاحقات مقابل حفنة من المال، لكن على حساب الشباب الباحثين عن فرص عمل يحاربون بها شبح البطالة ويبنون من خلالها أنفسهم بعيدا عن «أحلام الوظيفة» المستحيلة. وطالب اللهيبي الجهات المختصة بعمل جولات ميدانية وتفعيل الرقابة على السوق لضبط الحالات المخالفة، والتأكد من نظامية أولئك العمال حتى يعود الاستقرار إلى السوق. وأكد حمدان العوفي أن العمالة المقيمة تستفيد أكثر منهم رغم ما يدفعونه لكفلائهم فهم يلجؤون إلى خفض أسعارهم لجذب الزبائن إليهم طمعا في جلب المزيد منهم، وهو ما يحدث الفارق، إضافة إلى أن مصاريف التشغيل لديهم تظل منخفضة بشكل كبير عنهم. العطلة الصيفية أما أحمد يحيى فذكر أن بعض الكفلاء المتسترين كانوا يقفون إلى جوار عمالهم لإضفاء نوع من الشرعية على عملهم لكنهم تدريجيا بدؤوا يتوقفون عن ذلك وأصبح العمال يتولون كل الأمور من شراء الخضراوات وبيعها وغير ذلك، مشيرا إلى أن بدء العطلة الصيفية ربما ساهم في ضعف الرقابة على الأسواق من قبل الجهات المختصة . [gdwl] يعني الأجانب ورانا و رانا في شركات و شوارع حتى حلقات الخضار و السبب نفسه تستر من السعودي الجشع و إهمال من المراقبة و البلدية أتمنى من هؤلاء الشباب طردهم بأنفسهم حتى يحضر كفيلهم [/gdwl] |
|
|||
الله يوفقك يا عاشق |
|
|||
شكرا يا مشرفنا |
|
|||
سارة |
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|